تشكيلة رائعة من المجوهرات الماسية تضفي مزيداً من التألق لإطلالة السيدات في الشهر المبارك
أعلنت إيفرمور، العلامة الرائدة للمجوهرات الماسية المزروعة في المختبر، عن طرح تشكيلة إزهار احتفاءً بحلول شهر رمضان المبارك، والتي توفر للسيدات إطلالة راقية ملائمة لدعوات الإفطار والسحور، مع التمتع بلمسة أنيقة خلال الشهر الكريم، كما تعد هدية مثالية للتعبير عن المشاعر الرقيقة في عيد الفطر.
وتعتبر إزهار التشكيلة الرمضانية الأحدث والحصرية من علامة إيفرمور، وتضم مجموعة رائعة من القلائد الطويلة، والأساور الخفيفة، والأطواق الضيقة، والخواتم، إضافة إلى مجموعة من الأقراط المصممة خصيصاً لتشكل تكملة مثالية لإطلالة محتشمة للسيدة العصرية التي تحرص على مواكبة أحدث خطوط الموضة.
وتم تصميم كل قطعة في التشكيلة المذهلة باستخدام ماسات ناصعة البياض مزروعة في المختبر، والتي تتميز بحجم أكبر ومزيد من البريق واللمعان، بما يتجاوز توقعات العملاء. وتضم التشكيلة العديد من الخيارات التي تلبي مختلف الأذواق، بدءاً من قطع الماس التي يمكن تنسيقها مع أزياء أحادية اللون، وانتهاءً بالعقود الطويلة والأساور الخفيفة التي تضفي مزيداً من الأناقة عند التزين بها مع العبايات والقفاطين الملونة.
وقد تكون الأقراط المتدلية والخواتم كبيرة الحجك اختيارات لزينة كلاسيكية، إلا أن قطع المجوهرات من إيفرمور تتصف بأحجار الماس الفاخرة ومن ضمنها قطع على شكل الكمثرى، إضافة إلى أشكال سداسية ومستديرة، ما يمنحها طابعاً فريداً من الحداثة.
وبمناسبة طرح التشكيلة الجديدة، قال روهان سيرويا، الرئيس التنفيذي لشركة إيفرمور من سيرويا ألتر: "انطلاقاً من مكانتنا كعلامة محلية رائدة في قطاع الماس المزروع في المختبر، ندرك جيداً أهمية الشهر الكريم، وأردنا أن نمنح العملاء المميزين قطعاً جميلة من المجوهرات التي تضفي مزيداً من الجاذبية على مظهر السيدات وبأسعار لا مثيل لها. وتجمع هذه التشكيلة بسلاسة بين الابتكارات التقنية الحديثة مع براعة التصميم كما تحتفي بالقيم النبيلة في الشهر الفضيل."
ويجري تصنيع قطع الماس من إيفرمور من مادة الكربون فقط، وتحاكي الطريقة المتبعة في التصنيع عملية تكون الماس التي تحدث في باطن الأرض، ما يجعلها متطابقة مع هذا النوع من الناحية الكيميائية والفيزيائية والشكلية. كما يوتم تصميم قطع الماس حسب الطلب، وتتميز أيضاً بدرجة عالية من النقاوة. وجرى تصنيف مجوهرات إيفرمور الماسية من النوع 2، وهي أنقى من 98٪ من الماس الموجود في العالم، مثل أندر المجوهرات في العالم مثل كوهينور ونجم الألفية، وبالتالي فهي ذات بصمة كربونية منخفضة بما يضمن المحافظة على البيئة علاوة على عدم المساس بحقوق العمال.