خلال مشاركتها في أسبوع جيتكس للتقنية، تسعى إبسون إلى تعزيز الوعي لدى المؤسسات والشركات الإقليمية حول ضرورة التحول من طابعات الليزر إلى الطابعات النافثة للحبر لإنجاز الأعمال من خلال تسليط الضوء على مدى كفاءة تلك الطابعات بيئيًا وقدرتها على توفير التكلفة وكفاءتها من حيث الطاقة.
وبهذه المناسبة، يقول جاسون وايلي، مدير المبيعات في شركة إبسون الشرق الأوسط: "تؤكد أبحاثنا العالمية أن المؤسسات لا تزال تعتمد على الطابعات في إنجاز مزيد من الأعمال الفعالة والمثمرة، ومن ثم فمن الأهمية بمكان أن تهتم الشركات بقرارات الشراء الصائبة التي تتخذها. ففوائد التقنية النافثة للحبر هي الفوائد التي نسعى لمشاركتها مع عملائنا: من حيث خفض التكلفة وزيادة الإنتاجية والحد من الأثر البيئي."
ويعد اختيار الطابعات متعددة الوظائف الفعالة من حيث الطاقة مجالاً بالغ الأهمية يمكن للشركات من خلاله أن تخفض من حجم التكلفة وتحسن من مقومات الاستدامة لديها. وبالإضافة إلى خفض التكلفة السارية، فإن الطابعات النافثة للحبر تحمل فائدة إضافية تكمن في تعزيز ثقة المستثمرين والعملاء وسلسلة الإمداد بالمؤسسات.
وأضاف وايلي قائلاً: "إلا أن المؤسسات تفوّت على نفسها فرص خفض التكاليف الاستهلاكية والحد من استهلاك الطاقة وتعزيز الإنتاجية، عند ابتعادها عن حلول الطباعة المستدامة."
وقد أنشأت تقنية الطابعات النافثة للحبر من تقنية صناعية متقدمة نافثة للحبر لإنجاز الأعمال، وتم تطويرها لدعم طابعات مجموعات العمل. وهكذا وصلت تلك الطابعات إلى درجات من قابلية الدفع والسرعة والجودة والحياة الاستهلاكية من شأنها أن تجعلها اختيارًا جذابًا للمؤسسات الصغيرة والكبيرة على حد سواء. وتلك قوة دافعة في السوق، حيث تقدر مؤسسة (IDC) نمو سوق التقنية النافثة للحبر بمعدل نمو سنوي مركب يعادل 10.2% خلال الفترة من 2015 إلى 2020.
قارنت الاختبارات المستقلة التي أجراها معمل Buyers Laboratory حلول إبسون للتقنية النافثة للحبر (طابعات WorkForce Pro ونظام عبوات الحبر القابلة للاستبدال) بالطابعات وآلات النسخ المنافسة التي تعمل بالليزر، وأعلنت اكتساح تقنية نفث الحبر، بما ينفي المفاهيم الخاطئة الستة التالية:
1. الفكرة السائدة: "تقنية نفث الحبر أغلى من تقنية الليزر"
الحقيقة: باستخدام تقنية نفث الحبر، يحصل العملاء على ما يصل إلى أربعة أضعاف ونصف من الطابعات ذات الخراطيش بالألوان مقارنة بالطابعات التي تعمل بالليزر
· قرابة ضعف العدد يستخدمون طابعات WorkForce Pro مقارنة باستخدام طابعات الليزر بالألوان[1]
· قرابة أربعة أضعاف ونصف يستخدمون نظام عبوات الحبر القابلة للاستبدال مقارنة بطابعات الليزر الملونة وآلات النسخ[2]
2. الفكرة السائدة: "طابعات الليزر أكثر إنتاجية من تقنية نفث الحبر"
الحقيقة: الطابعات النافثة للحبر أسرع من طابعات الليزر بثلاثة أضعاف ونصف من أول صفحة ويمكنها خفض الوقت المنقضي في التدخلات إلى الثلث
· طابعات WFP أسرع بثلاثة أضعاف ونصف من طابعات الليزر وآلات النسخ بالألوان من أول صفحة[3]
· طابعات WFP أسرع مرة ونصف من طابعات الليزر بالألوان وآلات النسخ في أداء وظائف الطباعة المعتادة لعدة صفحات[4]
· بإمكان طابعات WFP أن تقلل مقدار الوقت المنقضي في التدخلات بما يصل إلى الثلثين مقارنة بطابعات الليزر[5]
· بإمكان طابعات WFP RIPS أن تقلل مقدار الوقت المنقضي في تدخلات المستخدم بما يصل إلى 100% مقارنة بطابعات الليزر بالألوان وآلات النسخ بالليزر من بين 40.000 طابعة[6]
3. الفكرة السائدة: "طابعات الليزر تقدم ’جودة طباعة‘ أعلى مما تقدمه تقنية نفث الحبر"
الحقيقة: تقدم التقنية النافثة للحبر جودة نهائية احترافية عن طريق التحكم الدقيق في شكل تدفق الحبر وكميته
· فالطابعات النافثة للحبر بتقنية PrecisionCore لديها فوهة بحجم يصل إلى ثلاثة أضعاف رؤوس الطباعة في الطابعات التقليدية مع مخرجات طبيعية بقيمة 600 أو 720 نقطة في البوصة لكل رقاقة طباعة
4. الفكرة السائدة: " تقنية نفث الحبر مزعجة"
الحقيقة: الطابعات النافثة للحبر أكثر هدوءًا من طابعات الليزر بما يصل إلى نسبة 18%
· فالطابعات من طراز WFP أهدى بنسبة 18% (29.42 dBA) من طابعات الليزر وآلات النسخ بالليزر[7]
5. الفكرة السائدة: "تقنية نفث الحبر أقل موثوقية من تقنية الليزر"
الحقيقة: الطابعات النافثة للحبر تتطلب تدخلاً أقل من طابعات الليزر، بما يجعلها أكثر موثوقية
· فطابعات WFP ’معتمدة الموثوقية‘ من معمل BLI، ولديها 75.000 انطباع دون التعليقات السيئة أو المكالمات التي تطلب الخدمات[8]
6. الفكرة السائدة: " نفث الحبر ليست صديقة للبيئة"
الحقيقة: بإمكان التقنية النافثة للحبر أن تقلل من حجم مخلفات الطباعة والاستخدام بطاقة تصل إلى نسبة 82% أقل من طابعات الليزر
· فطابعات WFP تنتج ما يصل إلى 95% (77 كجم) مخلفات أقل من طابعات الليزر وآلات النسخ بالليزر عند طباعة ما يصل إلى 80.000 صفحة[9]
· فالطابعات من طراز WFP تستخدم طاقة أقل بنسبة 82% من طابعات الليزر وآلات النسخ بالليزر[10]