لطالما كانت الموسيقى جزءاً من كل نواحي حياتنا، بدءاً من الحفلات وصولاً إلى التنقُّلات اليومية في السيارة أو المترو. ولكن الآن أصبحت فرص الاستمتاع بالأنغام الموسيقية أفضل بكثير مع مجموعة منتَجات ’ماي كاندي‘ (MyCandy) العصرية المتخصِّصة بتقنيات الصوت الحديثة.
تُعدّ ’ماي كاندي‘ التابعة لشركة ’أكسيوم تليكوم‘ (Axiom Telecom)، علامة تجارية متميّزة لإكسسوارات الهواتف الجوّالة والتي تتمحور حول الجودة والعملية والقيمة العالية للمال. ان ماي كاندي تطرح مجموعة جديدة من مكبِّرات الصوت اللاسلكية وسمّاعات الأذن اللاسلكية الملائمة تماماً لعشّاق الأنغام الرائعة! المزيد من المُتعة والحيوية للحفلات و الانغماس في العالم الداخلي أثناء الاستِماع للموسيقى، فإن ’ماي كاندي‘ لديها كل ما يلبّي متطلّبات العملاء! فمنتَجاتها بأعلى معايير الجودة لتوفير أنقى مستويات الصوت، بحيث يُمكِن عيش أروع اللحظات مع الأنغام والإيقاعات الراقصة. وبالتالي، يستطيع العملاء الاختيار من ضمن مجموعة واسعة من مكبِّرات الصوت اللاسلكية وسمّاعات الأذن اللاسلكية للارتقاء بالتجربة الموسيقية.
فيما يتعلّق بمكبِّرات الصوت اللاسلكية، لدى ’ماي كاندي‘ منتَجاً مناسباً لكل طلب، إذ يستطيع العملاء الحصول على المكبِّرات بقوّة 5 واط أو 10 واط وحملها أينما كانت الوُجهة لقضاء أوقات شيّقة أكثر، خصوصاً وإنها تتمتّع بعمر بطارية يصل إلى 12 ساعة من التشغيل وميّزة الراديو بموجات FM، مما يمنح تجربة يمكن الاستفادة منها بعدّة أوجه.
من ناحية أخرى، هناك مكبِّر الصوت بقوّة 30 واط والذي يأتي مع عمر بطارية يصل إلى 14 ساعة من التشغيل وتقنية اتصال (NFC) التي تعمل باللمس للإقران مع الأجهزة الأخرى، مما يُمكِّن المستخدِم من مشارَكة هذا المكبِّر للصوت مع باقي الأصدقاء، وهو ما يجعله مثالياً للحفلات.
أما بالنسبة النشاطات العائلية في الخارج، فهناك مكبِّر الصوت بقوّة 60 واط الذي يُعتبَر الأفضل في هذا المجال، حيث يتيح تشغيل الموسيقى لاسلكياً بتقنية البلوتوث ، الأمر الذي يجعل حفلات الشواء العائلية ورحلات التخييم وغيرها من المغامرات الأخرى أكثر مُتعة وتشويقاً.
وإضافة لاحتوائها على خاصّية الستيريو اللاسلكي الحقيقي (TWS)، تتميّز كل مكبِّرات الصوت من ’ماي كاندي‘ بكونها مقاومه للماء، مما يُضفي طبقة أخرى من الحماية لجودة الصوت التي يستحقّها العملاء بالفعل.