القرية العالمية تمدد عرض الدخول المجاني للمربيات إلى مجموعة من الوجهات حتى نهاية الموسم 24 تلبية لرغبات ضيوفها

أعلنت القرية العالمية، أحد أكبر المنتزهات الثقافية في العالم والوجهة العائلية الأولى للثقافة والتسوق والترفيه في المنطقة، عن تمديد العرض العائلي الخاصبالمربيات اللواتي يرافقن الأطفال، والذي يمكنهن من الدخول مجاناً إلى مجموعة مختارة من الوجهات والفعاليات المدفوعة، وذلك حتى نهاية الموسم الرابعوالعشرين، حيث نال العرض الذي أطلقته الوجهة مؤخراً صدىً إيجابياً لدى العائلات خلال فترة الأعياد والإجازات المدرسية.

وكانت القرية العالمية، التي تعتبر الوجهة المثالية للعائلات والأطفال، أطلقت عرضاً عائلياً خاصاً بالتزامن مع موسم الأعياد والعطلات المدرسية، يوفرللضيوف فرصة قضاء يوم عائلي مثالي وزيارة الأجنحة المتعددة ومشاهدة العديد من العروض الرائعة وعيش تجربة ترفيهية وثقافية استثنائية.

وتعليقاً على تمديد العرض العائلي الجديد قال مهند إسحاق، مدير تجربة الضيوف في القرية العالمية: "تتمحور نشاطات القرية العالمية بطبيعتها حول الأسرةوتوفير النشاطات الترفيهية والثقافية لها، ناهيك عن تجربة التسوق العالمية الاستثنائية. وبناء على إلتزامها بتوفير أفضل تجارب الترفيه والثقافة العالمية، إضافةإلى استضافة أهم الوجهات والفعاليات والنشاطات الفريدة في الموسم 24، استطاعات القرية العالمية توسيع نطاق العروض المخصصة للعائلات، وتمديدالعرض الجديد لتمكين العائلات من الاستمتاع بأفضل عروض الترفيه العائلي والتسوق والتعرف على الثقافات العالمية. نتطلع للترحيب بجميع ضيوفنا لعيشأفضل تجربة ترفيه عائلي في المنطقة والعالم".

بات بإمكان المربيات الآن مرافقة الأطفال في بعض الفعاليات والنشاطات المدفوعة التي تزخر بها القرية العالمية مجاناً. ومن الوجهات التي يشملها العرضالعائلي الجديد: العرض الشيق- تحدي الأقوياء، وعرض السيرك، ومتحف ريبليز صدق أو لا تصدق! وألعاب الأطفال في منطقة الألعاب كرنفال، ما يجعلالقرية العالمية المكان المثالي للعائلات والأطفال.  

توفر القرية العالمية الفرصة للعائلات والضيوف من جميع الأعمار للاجتماع وتمضية أوقات رائعة مليئة بالذكريات الممتعة والأنشطة والفعاليات ذات المستوىالعالمي، بدءاً من العروض المميزة إلى ورش عمل الأطفال، إلى الألعاب المليئة بالحماس، وتجارب الطعام من الثقافات المختلفة، بالإضافة إلى تجارب تعليميةوترفيهية استثنائية، مثل متحف ريبليز صدق أو لا تصدق!.