دو تكشف عن الرعاة والشركاء الرئيسيين لحدثها الرائد والمرتقب في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات "إينفجن"

أعلنت دو، التابعة لشركة الإمارات للاتصالات المتكاملة، اليوم، عن قائمة الرعاة والشركاء الرئيسيين لفعاليتها الحصرية الأولى من نوعها في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات "إينفجن"، والتي تنظمها تحت شعار "تمكين صنّاع المستقبل من أجل عالم أفضل". وتنسجم أهداف الفعالية مع مستهدفات رؤية "نحن الإمارات 2031" " والاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومبادرة الإمارات الاستراتيجية للحياد المناخي بحلول  2050، وستسلّط في أنشطتها الضوء على أحدث التوجهات في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والحلول والتقنيات الثورية التي تتميز بالقدرة على إحداث تحولات إيجابية في مستقبل الأعمال عبر مختلف القطاعات ولا سيّما القطاع الصناعي. 

وتحظى فعالية "إينفجن" بدعم ورعاية مجموعة من الشركات الرائدة على مستوى قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتي تتشارك الرؤية ذاتها نحو ضرورة تمكين صنّاع المستقبل للمساهمة في خلق عالم أفضل. وستشارك هواوي، الراعي الاستراتيجي للحدث، بخبراتها وستستعرض أحدث حلولها وتقنياتها المتطورة المصممة لمواكبة متطلبات المستقبل. بالإضافة إلى ذلك، ستشارك  و"إتش بي إي" وألفاداتا" كراعيين للحدث من الفئة الذهبية، بينما تشارك كل من "دِل تكنولوجيز" و"إم دي إس" و" فورتينت" و"آي بي إم" و"إنجرام مايكرو" ونوكيا و"زين تِك" كرعاة من الفئة الفضية. وستوحّد دو جهودها مع الشركاء والرعاة لمناقشة أحدث التوجهات ودفع عجلة الابتكار وتعزيز التعاون عبر مختلف القطاعات.

وقال جاسم العوضي. الرئيس التنفيذي لتكنلوجيا المعلومات والاتصالات (بالإنابة) في دو: "يسرنا الترحيب بالشركاء والرعاة الرئيسيين لفعاليتنا الاستثنائية "إينفجن" والتي ننظمها لأول مرة بهدف دفع عجلة الابتكار وتعزيز الاستدامة عبر مختلف قطاعات الأعمال ولا سيّما القطاع الصناعي. نتشارك في دو مع هذه المؤسسات والشركات الرائدة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الرؤية ذاتها بضرورة السعي نحو مستقبل أكثر استدامة يعتمد على تسخير التقنيات المتقدمة والاستفادة من إمكاناتها الكبيرة والمتنوعة. وكلنا ثقة بأن هذه الفعالية ستشكل محفزاً للتغيير الإيجابي من خلال توفير منصة لتبادل الأفكار وتعزيز أوجه التعاون واستكشاف قدرات التقنيات الناشئة ودورها في الارتقاء بنماذج العمل وتحسين مستوى الإنتاجية والأداء وتعزيز ممارسات الاستدامة".

وقال جياوي ليو، الرئيس التنفيذي لشركة «هواوي» في دولة الإمارات: "انطلاقاً من مكانتنا كشركة رائدة عالمياً في مجال  توفير أحدث حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والبنية التحتية الرقمية والأجهزة الذكية، تلتزم هواوي بتمكين روّاد الصناعة والمبتكرين من خلال تزويدهم بمحفظة شاملة من الحلول الرقمية المتطورة. ويشرفنا ويسرنا المشاركة في فعالية "إينفجن" كراع استراتيجي للحدث، حيث نهدف من خلال شراكتنا مع دو في تنظيم هذه الفعالية إلى تسليط الضوء على إمكانيات التقنيات المتقدمة وقدرتها على خلق مستقبل أفضل لقطاعات الأعمال، بما في ذلك تكنولوجيا الجيل الخامس والسحابة والذكاء الاصطناعي، باعتبارها ركائز أساسية لدفع عجلة التحول الرقمي والتنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة". 

تسخير التكنولوجيا من أجل مستقبل أكثر استدامة واتصالاً 

وستسلّط فعالية "إينفجن" الضوء على الدور الحيوي الذي تلعبه التقنيات المتقدمة في تمكين مستقبل أكثر استدامة وأماناً في بيئات الأعمال. وسيعمل رعاة الحدث والشركاء الرئيسيون على مشاركة مجموعة من العروض والتجارب الحية حول سُبُل تسخير قوة التكنولوجيا لخلق مستقبل أفضل عبر مختلف القطاعات. وستسهم الجهود المشتركة بين دو وشركائها في توفير منصة حيوية لتبادل الأفكار والرؤى حول أحدث التوجهات في عالم التكنولوجيا ودور التقنيات الناشئة في تحفيز النمو وتعزيز ممارسات الاستدامة عبر مختلف قطاعات الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة. 

وبدعم من الرعاة والشركاء الرئيسيين، ستوفر فعالية "إينفجن" منصة مبتكرة لمنظومة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال الجمع بين نخبة من الخبراء وقادة القطاع لاستكشاف التأثير التحويلي للتقنيات الناشئة مثل الجيل الخامس وحوسبة الحافة والحوسبة السحابية ومدى مساهمتها في تعزيز القدرات التنافسية ودعم أهداف التنمية المستدامة. وسيجمع الحدث ممثلي مجموعة من الشركات الرائدة محلياً وإقليمياً في مجالات الاتصالات والتكنولوجيا وتكامل الأنظمة وتحليل البيانات، بما يساهم في دفع أجندة التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار التكنولوجي وتحفيز النمو الاقتصادي والاستدامة. وستُتاح الفرصة أمام الحضور لتجربة مجموعة من التقنيات والحلول الرقمية من خلال حالات استخدام مبتكرة مصممة للارتقاء بكفاءة نماذج الأعمال عبر مختلف القطاعات ولا سيّما القطاع الصناعي الوطني، فضلاً عن دعم جهود الاستدامة من خلال التركيز على التقنيات التجريبية الغامرة.

-انتهى-