أن تقاتل من أجل الشغف، أو ضدّ تقلبات الحياة. أن تتبع نجمك أو ببساطة نداء قلبك. تحدّ رياضي، مشروع شخصي أو حلم العمر – مهما كانت القصة، فهي تخبرنا قبل كلّ شيء عن رحلة شخصية قام بها أحدهم، عن تجربة أصبحت في نهاية المطاف أمثولة. هذه هي الفكرة التي ينقلها لاعب كرة القدم إريك أبيدال من خلال مؤسسته. قصة نضاله ضد المرض، والتحدي الذي خاضه. أمام هذا الواقع لم تستطع زنيت أن تقف غير مبالية.
القيم نفسها، التفكير نفسه تأسست مؤسسة إريك أبيدال في برشلونة عام 2013 وهي منظمة لا تبغي الربح تسعى إلى تحقيق أهداف اجتماعية وانسانية. تعبّر هذه المؤسسسة عن قيم الجهد والمثابرة وروح الفريق التي يعتزّ بها لاعب كرة القدم. ومن خلال هذه المؤسسة، يعتزم مشاطرة الشركة هذه القيم ووضعها حيّز التنفيذ في ثلاثة حقول: الصحة، الرياضة وتوفير الحماية للاطفال والشباب. تدعم المؤسسة المبادرات والمشاريع الرامية إلى تسخير الرياضة كوسيلة للاندماج أو الشفاء، والعمل لحماية الشباب وتحسين ظروف المعيشة كوسيلة لمحاربة الإقصاء أو الاستبعاد. وهناك رسالة أخرى يريد إريك أبيدال نقلها وهي عدم الاستسلام والنظر لكلّ يوم وكأنه بداية جديدة في حياة المرء.
وزنيت تعلم كلّ شيء عن الصلابة! التمتع بالجرأة، السعي لغزو حقول جديدة وروح المبادرة – هذه هي الصفات المثالية لزنيت، والفكرة المهيمنة التي كررتها طيلة 150 سنة منذ إنشاء الشركة في عام 1865، سواء كان ذلك من خلال ابتكارات صناعة الساعات الرفيعة كافة، أو توفير الدعم لأفراد من جميع الآفاق في مغامراتهم وأحلامهم الأكثر جموحاً. زنيت هي أهل لدعم جميع التحدّيات: على الارض، في المحيطات، في الجو أو حتى في الفضاء؛ في التطورات التكنولوجية أو في مواجهة التحديات الرياضية والشخصية. بغض النظر عن ميدان التحدّي، طالما أن الجرأة هي المعنية، تكون زنيت في مكانها الصحيح!
زنيت دعماً لمؤسسة إريك أبيدال، التزام ارتدى طابعاً رسمياً في 22 أبريل في برشلونة