يواجه الكثيرون صعوبة في الاستمتاع بنوم هانئ في ظل إيقاع الحياة السريع وتراكم المشاغل والمهام اليومية. لذا صممت فيليب ستاين سوار النوم الثوري لمواجهة تأثيرات الحياة اليومية، وإعادة التوازن إلى نومكم.
وانطلاقاً من موقعها كشركة متخصصة في تكنولوجيا الرفاهية، ابتكرت فيليب ستاين جهازاً أنيقاً للمساعدة على التغلب على هذه الاضطرابات باستخدام تقنية التردد الطبيعي التي تضمن لجسمكم نوماً أعمق، مما يمنحكم شعوراً أكبر بالانتعاش عند الاستيقاظ.
وقد تم استخدام التكنولوجيا التي طبقتها فيليب ستاين استناداً إلى اكتشافات قام بها طبيب الأعصاب الألماني هانس برجر، والذي تمكن عام 1924 من اكتشاف وقياس أن الدماغ البشري يتمتع بنشاط كهربائي يعرف حالياً باسم موجات ألفا. في حين اكتشف الفيزيائي الألماني وينفريد أوتو شومان، عام 1952، أن للكوكب نبض يمكن قياسه يعتبر مماثلاً للدماغ البشري.
دفعت هذه الاكتشافات بفيليب ستاين لتطوير أسلوبٍ يمكن من خلاله استخدام وتوصيل الترددات الطبيعية. حيث تم تزويد كل ساعة وسوار نوم وقطعة مجوهرات من فيليب ستاين بقرص تقنية التردد الطبيعي والذي يعمل كهوائي معدٍّ لاستقبال ترددات طبيعية معينة، وتوجيهها نحو الجسم. الأمر الذي ينعكس إيجاباً على إيقاعات الجسم ويعزز من أداء وأسلوب حياة الشخص الذي يرتدي هذه القطعة.
وفي هذا السياق، قال دامبير تشادها، رئيس مجلس إدارة برشيس تايمز، الموزع الحصري لمنتجات واكسسورات فيليب ستاين في 42 دولة: "يعاني أكثر من 100 شخص من اضطرابات النوم بحسب المكتبة الوطنية للطب في ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية. ومع إيقاع الحياة العصرية وسرعة
الأعمال ومتطلبات المنزل والتدخل المتزايد للتقنية في حياتنا، يصبح تحقيق التوازن أكثر صعوبة. ولكن توجد طرق طبيعية لمساعدتنا على تحقيق توازن أفضل. وهذا ما تسعى فيليب ستاين لتحقيقه عن طريق ابتكار سوار النوم، الذي يعتبر تقنية فعالة غير مسبوقة".
يأتي سوار النوم من فيليب ستاين في علبة من الستانلس ستيل عالي الجودة، مع حزام من الألياف الدقيقة لراحة مطلقة. ويتميز السوار بثقوب تسمح بتنفس للبشرة، وآليةٍ للتحرير السريع لتبديل الأحزمة. وتتنوع طرازات السوار بين الكلاسيكي والنحيف والمستدير. تدفع كل هذه الميزات كلاً من أوبرا وينفري ومادونا وصامويل إل. جاكسون وجاكي شان وروبرت مردوك للانضمام إلى قائمة أشهر المعجبين بهذا السوار.