مع إقتراب موسم الأعياد، تكثر الاحتفالات والسهرات مع الأصحاب والأحبة لذا يصعب الحصول على ساعات كافية من النوم العميق والمريح، ما يجعل من سوار النوم من علامة "فيليب ستاين" الهدية الأنسب لهذا الموسم. قامت علامة الساعات المتطوّرة "فيليب ستاين" بتطوير و تصميم سوار النوم العصري والذي يوظّف تقنية التردد الطبيعي للجسم للحصول على ساعات طويلة من النوم العميق، و الاستمتاع بنهار أكثر نشاطاً وراحة.
عملت "فيليب ستاين" على تطوير التقنية التي اكتشفها العالم الألماني "هانس بيرجر" عام 1924 والتي أثبت من خلالها أن دماغ الانسان يتحوي نشاطات كهربائية والتي تعرف حديثاً بموجات ألفا. بعد ذلك اكتشف العالم أوتو شومان أن لكوكبنا نبضات يمكن قياسها وهي متطابقة مع نظيرتها في دماغ الإنسان.
سعت "فيليب ستاين" للإستفادة من هذه الاكتشافات وتوظيفها في سوار النوم ليساعد مرتديه على توفير أفضل أداء لهم أثناء النهار عن طريق منحهم نوم أعمق و راحة أكثر أثناء الليل. يتميز السوار بتصميم أنيق وعملي ، حيث يعمل قرصه المعدني الذكي على نقل الترددات الطبيعية بشدة 7.9 هرتز ليصدّ الاهتزازات المزعجة التي تنبعث من مختلف الأدوات والأجهزة المحيطة بنا و التي يستعملها الكثير منا بشكل يومي. ويعتبر التردد 7.9 هرتز قريباً للغاية من تردد الأرض والذي يبلغ 7.83 هرتز وبالتالي فإن سوار النوم يعمل على تخفيف التوتر ويساعد مرتديه على الحصول على نوم أفضل عن طريق إفراز الميلاتونين الذي ينشط افرازه أثناء النوم ليمنح راحة أكثر و سبات عميق.
وفي تعليق له قال السيد دامبير شادها، رئيس Precious Times الشريك و الموزّع الحصري لفيليب ستاين في المنطقة: "منذ إطلاقنا لسوار النوم في عام 2011، كان ردّ زبائننا إيجابياً بشكل كبير و غير متوقع خاصة بعد أن لاحظوا الفرق الذي أحدثه السوار على قدرتهم على النوم بشكل أسرع وتمتعهم بنوم أعمق خلال الليل."
تمكنت العلامة من تحقيق نجاحات عالمية من خلال بيعها لسوار النوم في 42 دولة حول العالم وفازت بأفضل منتجٍ مباعٍ على الخطوط الجوّية البريطانية والسنغافورية إضافة إلى كون السوار من أفضل 10 منتجات من حيث المبيعات على الخطوط الجوية الملكية الهولندية كي إل إم، ويرتدي
السوار العديد من مشاهير العالم مثل أوبرا وينفري ومادونا وساويل إل جاكسون وجاكي شان وروبرت موردوخ.
ويضيف السيد دامبير: " تعتبر الحياة في القرن ال21 سباق مع الزمن لكثرة الاعمال و الانشغالات، و يحصل القلة فقط على حاجتهم من الراحة و النوم، هذا بالإضافة إلى الاستخدام الدائم للهواتف الذكية والأجهزة الاكترونية الأخرى التي تزيد من الارهاق اليومي المتواصل، علماً أن العلماء قد اكتشفوا أكثر من 100 نوع من اضطرابات النوم حسب دراسة قامت بها المكتبة الوطنية الطبية بولاية ميريلاند الاميركية ، ومن هنا نَبَع شغفنا لإبتكار وسيلة توفّر النوم الهادئ والعميق الذي يفتقر إليه العديد من الناس هذه الأيام، و قد استطاع سوار النوم من فيليب ستاين تحقيق ذلك بجدارة."