هل أنتم جاهزون لمقاربة جديدة تماماً من كيلز بغية الحصول على بشرة جميلة وصحيّة؟ إنّها المرّة الأولى على الإطلاق التي تستعمل فيها كيلز فوائد الكينوا، وهي واحدة من بين أكثر الحبوب الصحيّة، كونها معروفة بتركيزها العالي من البروتين، والأحماض الأمينية الأساسية والفيتامينات، وتدخلها في تركيبة مستحضر للعناية ببشرة الوجه.
عبر تسخير قدرات قشر الكينوا، تكون كيلز قد استخدمت جوهر هذه النبتة الغنيّة بالفوائد إلى أقصى الحدود. فقشر الحبّة يلعب دور مكوّن طبيعي لتقشير البشرة في مركّز Dermatologist Solutions Nightly Refining Micro-Peel Concentrate، ممّا يمنح فوائد مكافحة علامات تقدّم البشرة في السنّ في علاج ليلي. هذا ما يمكن اعتباره الآن ابتكاراً ثورياً في قطاع مستحضرات التجميل! يؤدّي الاستعمال المنتظم لهذا المركّز إلى تسريع عمليّة تجدّد الخلايا، مع تحسّن في لون البشرة وتجانسها إضافة إلى قوامها الذي يصبح أكثر نقاوة. وبالتالي، تصبح أكثر نعومة وإشراقاً. في الوقت عينه، من الآمن استخدام Dermatologist Solutions Nightly Refining Micro-Peel Concentrate في كلّ مساء، حتّى ولو كانت بشرتك حسّاسة!
في سعيهم إلى تقديم بديل عن المقشّرات الكيميائية، ذي تركيبة لطيفة وسعر معقول، ليستخدمه محبّو الجمال في راحة منازلهم، كما المرضى الذين يرغبون في الحصول على نتيجة أكثر فعالية من العمليات الجلديّة، زاوج كيميائيو كيلز بين خلاصة قشر الكينوا وأحماض الفواكه، وخلاصات الصبار، وحمض الفيتيك في مستحضر Nightly Refining Micro-Peel Concentrate. والنتيجة، ابتكار متعدّد الفوائد، يقدّم علاجاً فعّالاً للغاية لعلامات التقدّم في السن، يستخدم في المنزل. بالإضافة إلى ذلك، يتمّ الحصول على نتائج أفضل، وقدرة أكبر على التحمّل، وسلامة أكثر، ومعافاة أسرع لدى استعماله مع المقشّرات التي تُطبّق في العيادات.
نتائج مثبتة سريرياً من اكتشاف علمي
أدّت الاختبارات السريرية إلى نتائج وفعالية مثبتة، مع تحسّن في طراوة البشرة، ونعومتها وإشراقها في النهار بعد الاستعمال الأوّل. وبعد مرور 7 أيّام من الاستخدام الليلي، أصبح لون البشرة أكثر تجانساً، وتحسّنت نوعيّتها بشكل واضح. أمّا بعد مرور أربعة أسابيع من الاستخدام الليلي، تقلّصت الخطوط الرفيعة والتجاعيد والتصبّغات بشكل ملحوظ. يناسب Nightly Refining Micro-Peel Concentrate كافّة أنواع البشرة، بما في ذلك تلك الحساسة. للحصول على أفضل النتائج، ضع قطرتين إلى ثلاث قطرات على بشرة نظيفة في كلّ مساء، وذلك قبل تطبيق السيروم والمرطّب المناسبين.
يوفّر قشر حبة الكينوا ذات الزراعة المستدامة حلاًّ بديلاً أو مكمّلاً للمقشّرات المطبّقة في عيادات أطبّاء الجلد. وفي هذا السياق، تشرح روبيرتا ويس، رئيسة قسم ابتكار المستحضرات في كيلز قائلةً: "لدى غسل حبوب الكينوا، لوحظ أن قشور النبتة التي نُزعت عنها بدأت بتشكيل الفقاعات. هذا ما أدى إلى اكتشاف أنّ قشور الكينوا تتمتّع بفوائد مبهرة في مجال تقشير البشرة. ما كان يُعتبر للتلف سابقاً، تحوّل الآن إلى اكتشاف علمي فريد من نوعه."
حبوب ناتجة عن زراعة مستدامة
لا ينتهي الأمر هنا. تروّج كيلز الاستعمال المسؤول للمصادر البوليفية الطبيعية عبر التعاون مع مموّنين بوليفيين إضافة إلى منظّمة تحصل على قشر الكينوا بشكل مستدام من المزارعين المحليين. فعبر استخدام المكوّن على مدى ثلاث سنوات في مركّز، تهدف كيلز إلى تأمين نموّ اجتماعي اقتصادي لـ250 مزارعاً بوليفياً وعائلاتهم. ومن خلال دعم هذا المشروع، ستعلب كيلز أيضاً دوراً فاعلاً في حماية البيئة من خلال زراعة الخضار المحلية والأجمّة والنباتات العشبية التي تغني جميعها التربة بينما تمنع تآكلها
من جهته، يقول د. أدام غيير، طبيب الجلد الاستشاري في كيلز: "على الرغم من شعبية المقشّرات الكيميائية، إلاّ أنّها تُظهر عدداً من الحواجز. ففي الوقت الذي يُعتبر فيه العلاج فعّالاً، يمكنه أن يؤدّي إلى زيادة حساسية البشرة، بما في ذلك الاحمرار، والتهيّج، وفرط التصبغ بعد الالتهاب وفرط التصبغ حول الحجاج، والندب. كما تشكّل كلفة علاجات مماثلة تحدّياً للعديد من المرضى، بما أنّ علاج تقشير كيميائي واحد يمكن أن يكلّف بين 600 و900 دولار أميركي. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يخضع المستهلكون إلى التحضير والاحتياطات لضمان فعالية