يدرك خبراء الساعات بأن أناقة الساعة لا تقتصر فقط على مظهر الوجه الأمامي أو على لون السوار، بل تشمل كل التفاصيل الدقيقة والأجزاء الصغيرة التي تجتمع مع بعضها لتشكّل لوحة فنيّة تلفت الأنظار بجمالها ودقة تصميمها. ومن هنا قامت فيليب ستاين بالتعاون مع مصمم الساعات الشهير ستيفان كودوك لتصميم ساعة توظف تقنية التردد الطبيعي للجسم وتحمل تصميماً لا توصف جاذبيته.
أولت فيليب ستاين لدى تصميم الساعة اهتمام كبير بأدق التفاصيل لتتوافق الساعة مع تركيبة جسم حاملها وتُوازِنُ تَدفّق الطاقات حوله وإليه، حيث تحمل الساعة قرص التردد الطبيعي والذي يعمل على جذب الترددات المفيدة لتوازن الجسم وتمنع الترددات الضارة الصادرة عن الأجهزة الالكترونية التي تحيط بنا كل يوم.
أما التصميم الخارجي فقد قام به المصمم ستيفان كودوك والذي لقّب بـ " فنان" تصميم الساعات لبراعته المعقّدة في ترتيب أصغر المسنّنات والتفاصيل مع بعضها وتزيينها بقطع الماس وأحجار الروبي والتي تأتي في تغليف مستدير من الذهب الوردي تحت اسم "ساعة كودوك".
صَمَّمت فيليب ستاين بالتعاون مع كودوك 20 ساعة فقط لتجعل منها نسخة محدودة لا يحصل عليها إلّا عشّاق الساعات الحقيقيون. تتوفّر ساعة كودوك حصريّا في متجر فيليب ستاين في برج العرب جميرا بسعر 218,000 درهم إماراتي.
-انتهى-
نبذة عن فيليب ستاين:
أسسها ويل ورينا ستاين، تطورت العلامة العالمية فيليب ستاين من رغبة الثنائي إلى إيجاد وسيلة للعيش في تناغم في عالم متسارع. وفي العام 1920 كان هناك مفهوماً سائداً مفاده أن الدماغ البشري يعرض النشاط الكهربائي، ثم في العام 1952 ، اكتشف الفيزيائي الألماني وينفريد أوتو شومان أن الأرض تمتلك نبضاً ( تردد) بمقياس (7.83 هرتز) من الحياة المحيطة يماثل تلك التردد الموجود في الدماغ البشري.
وعقب هذا الإكتشاف، قررت فيليب ستاين الإستفادة من هذا الإنجاز العلمي في منتجاتها وذلك من خلال تطوير تفنية تعمل على الإستفادة من تلك التردات الطبيعية ومن ثم إرسالها إلى مرتادي تلك المنتجات، حتى أطلقت ما يسمى الآن " ساعة تشعرك بالراحة": ساعة اليد السويسرية الفاخرة التي تدمج " تقنية التردد الطبيعي" فيليب ستاين. تم توظيف هذه الفكرة في منتجات واكسسورات فيليب ستاين في العام 2003 وذلك من خلال دمج قرص معدني في التصميم حيث تهدف هذه التقنية إلى تقليل التوتر، وزيادة نسبة التركيز والأداء والرفاهية العامة.
وفي العام 2011، أبهرت فيليب ستاين العالم من خلال مبادرة جديد ألا وهي توظيف تقنية التردد الطبيعية في السوار الليلي يطلق عليه "سوار النوم" حيث يتم ارتدائه أثناء النوم ليعطي مرتاديه نوماً عميقاً أكثر راحة عبر توجيه تلك التردادات الخاصة بالنوم إلى جسم الإنسان مباشرة. وتسهم هذه التقنية من خلال هذا السوار إلى مساعدة الذاكرة وحل المشاكل إلى جانب تعزيز التوازن وتنظيم وظائف التردادات الطبيعية لجسم الإنسان.
ومنذ ذلك الحين أطلقت العلامة العالمية فيليب ستاين سلسلة واسعة من ساعات اليد والسوار مع دمج تقنية التردد الطبيعي، بتصميمات مختلفة مواكبة للعصر.
تجدر الإشارة إلى أن بريشيس تايمز، التي انطلقت في العام 2004 و تتخذ من دبي مقراً لها، تعتبر الموزع الحصري لمنتجات فيليب ستاين في أكثر من 40 دولة، بما في ذلك أوروبا الشرقية، الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية.