تستعد كيتوبي، منصة المطابخ السحابية العالمية ذات الإدارة الرائدة لفتح أبوابها للمطاعم في جدة بالمملكة العربية السعودية بداية من هذا الأسبوع. حيث تمتلك الشركة التكنولوجية الشهيرة عمليات تشغيلية ناجحة في الرياض، الإمارات العربية المتحدة (دبي، وأبوظبي والشارقة) والكويت (مدينة الكويت) والمملكة العربية السعودية. وقد احتفلت الشركة مؤخراً بعيدها الثالث مع أكثر من ٤٠ شريك من المطاعم.
وصاحب التوسع الإضافي لكيتوبي في المملكة، إعلان كيتوبي استعدادها لإقامة تحالفات مع شركاء الأطعمة والمشروبات في قلب عروس البحر الأحمر، حيث تمنحهم خيار التوسع خارج الحدود في أقل من ١٤ يومًا، مع أقل مصروفات رأسمالية وتكاليف تشغيلية. تتعاون كيتوبي مع المطاعم والطهاة الذين يعملون لصالحهم وتدير العمليات المتكاملة لتشمل توريد المكونات، وخدمة العملاء، والعمل مع تطبيقات التوصيل، لتسليم الطعام بشكل سريع وآمن. وتمتلك كيتوبي أكثر من ٧ مطابخ في الرياض وتتطلع إلى فتح ٥ مطابخ أخرى في جدة قبل نهاية الربع الثالث من عام ٢٠٢١.
يقول محمد بلوط، الرئيس التنفيذي وشريك مؤسس لكيتوبي: "يغمرنا الحماس بتوسع نطاقنا في المملكة العربية السعودية كسوق أساسي لنا، ونتطلع لبناء شراكات مع مطاعم مختلفة في مدينة جدة لنمكنهم من التوسع عبر الحدود، وإتاحة فرصة تجربة طعام استثنائية للعملاء بما يرضي تطلعاتهم، بطريقة أمنة وسريعة!"
واليوم تفخر كيتوبي بأنها حازت على ثقة أكثر من ٢٠٠ علامة تجارية عالميًا، حيث تشرف الشركة على تشغيل أكثر من ٦٠ مطبخًا، وذلك بفضل ١٢٠٠ عضو من أفراد أسرة كيتوبي. تكمن مزايا كيتوبي التنافسية في تكنولوجيا تشغيل المطابخ الذكية التي ابتكرتها المؤسسة وطبقتها على أكثر من ٦٠ مطبخًا من المطابخ الحديثة التي تعمل على تشغيلها إقليميًا. يعد SKOS نظام تشغيل تكنولوجي للمطابخ السحابية الذكية، يعمل على إدارة الطلبات من البداية حتى النهاية بهدف تحسين خبرة العملاء والكفاءة التشغيلية. وبفضل تكنولوجيا تشغيل المطابخ الذكية فإن أي طلب يستغرق أقل من ٣٥ دقيقة لتوصيله، من وقت تقديم الطلب وحتى استلامه من قبل العميل. ويدعم تكنولوجيا كيتوبي مراكزها التكنولوجية في بولندا والإمارات، إضافة إلى مركز خدمة العملاء العالمي (مركز دعم العملاء) الذي يعمل في دبي.
تهدف كيتوبي من ضمن استراتيجية توسعها في المملكة العربية السعودية إلى توظيف المزيد من السعوديين في جميع أقسام العمليات، مع التركيز على توظيف السيدات، وذلك للاستثمار في الكفاءات السعودية لدعم رؤية ٢٠٣٠، وخلق مهن جديدة للسعوديين للدخول إليها لأول مرة.