استعرضت شركة إنتل القدرات الهائلة للتقنية في تقديم تجارب جديدة ومذهلة في حياتنا اليومية. من دمج التقنية في الرياضة والمتابعة والاهتمام بالصحة إلى إطلاق العنان للإبداع من خلال الفنون والابتكارات، أعلنت الشركة عن عدد من الشراكات، والمنتجات، والتقنيات المبتكرة والتي تجعل المستحيل ممكنًا.
من خلال تغيير تجارب الأشخاص في التدريب ومشاهدات المنافسات الرياضية، أعلن بريان كرزانيتش، الرئيس التنفيذي لشركة إنتل عن سلسلة من الشراكات المميزة مع مجموعة من كبرى العلامات التجارية والتي ستستخدم التقنية وتحليل البيانات لتحسين الصحة العامة واللياقة البدنية والأداء الرياضي للاعبين. شملت هذه الشراكات التعاون مع الشبكة التلفزيونية الرياضية العالمية إي إ س بي إن ESPN وشركة وريد بول ميديا هاوس Red Bull Media House لتصميم حلول تستخدم تقنيات إنتل لمساعدة الرياضيين وتقديم تجارب مشاهدة رائعة للمشجعين، بالإضافة إلى جهود إنتل المشتركة مع شركة نيو بالانس New Balance وأوكلي Oakley لتعديل وتحسين الأدوات الرياضية التي يستخدمها الناس لزيادة نشاطهم.
ومع استمرار سعي إنتل لإلهام الناس وتشجيعهم على الاكتشاف والابتكار والتطوير، أعلن كرزانيتش عن شراكة استراتيجية مع الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم في إطار "الجيل الجديد من جوائز جرامي"، وذلك بهدف إضافة الابتكارات التقنية إلى البرنامج بحيث يمكن للناس رؤية التطور الهائل للتكنولوجيا في مجال الفنون والتفاعل معه.
تؤكد هذه الشراكات على الاتجاهات الثلاثة التي وصفها كرزانيتش بأنها تعيد تشكيل المستقبل، وهي تتمحور في: العالم الذكي المتصل بالإنترنت، والتقنيات التي تتفاعل مع الحواس البشرية، وإضفاء الطابع الشخصي على تقنيات الحوسبة.
وقال كرزانيتش "تلعب التقنية بشكل متزايد دورًا تحوليًا أساسي وغير مسبوق؛ حيث يتفاعل الناس مع التجارب الجديدة لمنتجات إنتل أكثر من أي وقت سبق. وتساعد تقنيات إنتل على تحقيق التجارب الجديدة والمذهلة والتي تحسن أسلوب حياتنا في العالم الذي نعيش فيه الآن".
كما ألقى الضوء أيضًا على تركيز إنتل على معالجة التحديات الاجتماعية التي يواجهها عالم صناعة التقنية. وأعلن عن خطط جديدة وجريئة للتعاون في مجال مكافحة المضايقات الإلكترونية مع فوكس ميديا Vox Media وري/كود Re/code، وذلك بهدف تعزيز التنوع والشمولية. وأكد على دور إنتل -والذي يتعدى صناعة المعالجات الدقيقة -لتحقيق هدفها في التأكد من ان منتجاتها "خالية من معادن الصراعات" في عام 2016.
وأضاف كرزانيتش قائلاً "عندما بدأت إنتل جهودها لمواجهة استخدام المعادن المستخرجة من مناطق الصراعات وتحقيق التنوع والشمولية، وصف الكثير من الناس هذه الأهداف بأنها غير واقعية ومستحيلة التنفيذ. ولكن جهودنا المشتركة تؤكد على إننا نستطيع بالفعل استحداث طرق جديدة ومختلفة للقيام بأعمالنا وبصورة تحسن أيضًا من التجارب الإنسانية."
وفيما يلي المزيد من التفاصيل حول ما تم الإعلان عنه في الحدث الرئيسي لإنتل في معرض إلكترونيات المستهلك CES لعام 2016:
دمج التقنية في الرياضية:
تغيير مقاييس المتابعة والاهتمام بالصحة:
إطلاق العنان للابتكارات:
تحسين التجارب الشخصية: