أعلنت مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين عن طرح أحدث الاكسسوارات الرقمية، وهي ساعة HUAWEI TalkBand B5، والتي تشكل الجيل الجديد من أجهزة TalkBand التي تنتجها هواوي، والنسخة الأحدث من سلفها HUAWEI TalkBand B3 التي تم إطلاقها في عام 2016. وتم تزويد HUAWEI TalkBand B5 بشاشة تعمل باللمس قياس 1.13 بوصة مع تقنية AMOLED، وطبقة حماية زجاجية للشاشة المنحنية بأبعاد 2.5D ودقة عرض تبلغ 160×300 بكسل؛ وبذلك تكون شاشة الجهاز الجديد أكبر بمقدار 2.4 مرة عن سابقه.
ومثل الأجهزة التي سبقته، يعد HUAWEI TalkBand B5 جهازاً هجيناً يؤدي وظيفتين في وقت واحد، حيث يعمل كسماعة بلوتوث ذكية وجهازاً ذكياً لمراقبة الصحة. ويتيح الجهاز الجديد للمستخدمين إمكانية مراقبة صحتهم على مدار الساعة، والتأكد من عدم تفويت أي مكالمات هاتفية أثناء الاجتماعات أو ممارسة التمارين الرياضية أو خلال السفر جواً. ويأتي الجهاز الجديد القابل للارتداء مع باقة متميزة من السوارات الأنيقة والتي تتاح بتصاميم وإصدارات مخصصة لأنماط الاستخدام الرياضية، الموضة والأعمال.
تم تصميم HUAWEI TalkBand B5 ليكون الرفيق المثالي للأجهزة المحمولة للمستهلكين ، وهو مزود بأحدث رقاقة صوتية ثلاثية النواة في الصناعة وتقنية تقليل الضوضاء MIC المزدوجة وإمكانية اتصال Bluetooth عالية الجودة للحصول على مؤثرات صوتية نقية وصافية. يتكامل HUAWEI TalkBand B5 مع Phone Finder لمساعدة المستخدمين في تحديد موقع الجهاز المفقود ضمن نطاق Bluetooth ، وجهاز Remote Shutter الذي يتيح للمستهلكين التقاط الصور عن بعد.
وبفضل تزويده بتقنية TruSeenTM لقياس معدّل ضربات القلب من هواوي، يتيح HUAWEI TalkBand B5 إمكانية التتبع والمراقبة المتواصلة على مدار الساعة لعمل القلب أثناء ممارسة تمارين الجري وركوب الدراجات الهوائية والمشي وغيرها من الأنشطة الأخرى. ويمكن لتقنية TrusleepTM من هواوي، التي تمت المصادقة عليها من قبل مركز "علم الأحياء التنموي" التابع لكلية الطب بجامعة هارفارد*، مراقبة المراحل المختلفة من النوم بدقة عالية بما في ذلك النوم العميق؛ والنوم الخفيف؛ ونوم حركة العين السريعة؛ ووقت الاستيقاظ، وذلك لمعرفة أنماط النوم الكامل طوال الليل وتزويد المستخدمين بعناية صحية متميزة أثناء النوم.
ويواكب HUAWEI TalkBand B5 المعيار IP57 لمقاومة الماء والغبار، حيث يعمل بشكل اعتيادي في ظروف الأمطار والثلوج، فضلاً عن مقاومته للتعرق واستمراره بالعمل أثناء غسل اليدين.