٢١ جمادى الأولى ١٤٤٦هـ - ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٤م
الاشتراك في النشرة البريدية
عين الرياض
السياحة والضيافة | الأربعاء 27 أبريل, 2016 2:25 مساءً |
مشاركة:

أتش أم أتش – إدارة الضيافة القابضة تبني على قوة العلامة التجارية في مجلس التعاون الخليجي

مع جودة استثنائية و خدمة متسقة كأحد أهم ركائز رؤية أتش أم أتش، تهدف المجموعة إلى الفوز بأكبر حصة ممكنة من السوق في مجلس التعاون الخليجي، خاصة في الإمارات العربية المتحدة، لخلق و دفع قوة و مكانة علامتها التجارية.

 

    قال لوران أ. فوافنيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة أتش أم أتش، إنه: "ليس هناك بديل عن سمعة راسخة و قوية للعلامة التجارية. علاماتنا تقوم على قيمنا الأساسية التي تضع العميل في صميم الفكرة و تقديم جودة و خدمة فائقتين لنصبح بمنأى عن المنافسة. هدفنا أن نحافظ أولاً و أخيراً على قيمة الاسم التجاري لأتش أم أتش و ننميه بقوة في منطقة مجلس التعاون الخليجي و بالتالي نخلق منبراً للمستقبل".

 

    لقد أظهرت أتش أم أتش نموا هائلاً منذ تأسيسها عام 2003 و حققت لنفسها مكانة كأحد الرواد بين مجموعات الضيافة المحلية من المنطقة. و تلبي أتش أم أتش احتياجات قطاعات متنوعة من الفاخرة إلى الإقتصادية من خلال تشغيل فنادق في أبرز الوجهات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط و شمالي أفريقيا تحت أسماء تجارية متنوعة هي فندق القصر عجمان، فنادق و منتجعات كورال، فنادق كورب، شقق إيوا الفندقية و فنادق إيكوس.

 

    و أوضح لوران: "نحن نؤمن أن العلامة التجارية القوية تتحدث عن نفسها و تدخل إلى السوق بشكل أكثر فاعلية بكثير في أسواق اليوم التي تسودها المنافسة. إنها علامات شهيرة للغاية و تقدم تجربة موحدة، ثابتة و مرضية تجد مكافأتها في تكرار الأعمال من جانب المسافرين العائدين. نرغب في أن تحقق كل علاماتنا التجارية تحت راية أتش أم أتش فارقاً كبيراً يؤدي بالتالي إلى بناء ميزتنا التنافسية في قطاعات الأعمال و المستهلكين لتحقق تحولاً أفضل في العمل و عائداً أعلى على الاستثمار".

 

    و أضاف لوران: "علاماتنا التجارية نشأت و تحددت لتلبي احتياجات عملائنا، ليس فقط في الحاضر، لكن في المستقبل أيضاً. نحن انتقائيون للغاية في اختيار الفنادق بينما تطرح العلامة التجارية السليمة لكل تطوير جديد. كل فندق نرفع عليه علمنا، يجب أن يلبي المعايير المطلوبة للعلامة و يحقق وعد العلامة من حيث جودة المنتج و الخدمة".

 

    السياحة هي المحرك الرئيسي لإقتصاد مجلس التعاون الخليجي و خاصة في الإمارات العربية المتحدة، مع توقع نمو كبير للسفر في المنطقة خلال العقد التالي. في الفترة حتى إقامة أكسبو 2020 في دبي و كأس العالم لكرة القدم في قطر 2022، تشهد المنطقة توجها هائلاً في تطوير مختلف مرافق البنية التحتية للتعجيل بنمو قطاعي السياحة و الضيافة.

مشاركة:
طباعة
اكتب تعليقك
إضافة إلى عين الرياض
أخبار متعلقة
الأخبار المفضلة