قامت شركة "هيلتون العالمية" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:HLT) بتوسيع انتشارها في 100 دولة ومنطقة حول العالم برفعها علم "هيلتون" في فندق "هيلتون نجامينا" في تشاد.
وخلال العام 2015، ساهم التركيز الاستراتيجي للشركة على النمو الطبيعي، وبقيادة 12 علامة تجارية رائدة في السوق ومحددة بوضوح، إلى جعل "هيلتون العالمية" تواصل تقدمها لتصبح أكبر وأسرع شركة ضيافة عالمية نمواً. وتشمل الإنجازات الأخرى:
قامت "هيلتون العالمية" العام الماضي أيضاً بـ:
ومنذ العام 2007، توسعت "هيلتون العالمية" بأكثر من 50 في المائة وأطلقت بنجاح ثلاث علامات تجارية جديدة خاصة بها تجمع حوالي 60 ألف غرفة تم افتتاحها أو أنها في مراحل مختلفة من عملية التطوير، مساهمة بتعزيز نمو الشركة. لتوفير المزيد من الخيارات للضيوف والمالكين، ستكشف "هيلتون العالمية" النقاب عن علامة تجارية متوسطة المستوى في وقت لاحق من الشهر الجاري، والتي ستكون إضافة مجدية لنمو الشركة.
وقال السيد كريستوفر جيه. ناسيتا، الرئيس والرئيس التنفيذي لشركة "هيلتون العالمية": "يعكس دخولنا إلى الدولة المائة شهادة على قوة علاماتنا التجارية، التي تستمر في جعل ’هيلتون العالمية‘ شركة الضيافة العالمية الأسرع نمواً رقم قياسي من مشاريع الغرف قيد الإنجاز. ونحن نسعى إلى أن نكون الخيار الأول للمالكين لدينا من خلال دفع أفضل العائدات، ولضيوفنا من خلال تقديم علامة تجارية قوية لأي حاجة متعلقة بالسفر، ولأعضاء فريقنا عن طريق خلق مكان رائع للعمل".
أبرز الأحداث الإقليمية لعام 2015
أبرز أحداث العلامات التجارية لعام 2015
الرفاهية ونمط الحياة
الخدمات الكاملة
أجنحة فقط
الخدمات المركزة
مشاركة الوقت
برنامج ولاء العملاء الحائز على جوائز
إحداث ثورة في تجربة الضيوف
تعمد "هيلتون" إلى تطوير تجربة الضيوف وبّث روح متجددة فيها باستمرار، مما يعطي الضيوف مرونة إضافية قبل وأثناء وبعد إقامتهم:
كما عقدت "هيلتون" خلال عام 2015 الشراكات التالية مع أبرز المبتكرين:
المساهمة في المجتمعات التي نخدمها
لمزيد من المعلومات حول التواجد العالمي لـ"هيلتون العالمية"، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: 100.hilton.com، ولمشاهدة احتفال أعضاء فريق "هيلتون العالمية" بإنجاز نشر تواجد الشركة في 100 بلد، انقر هنا.
* بما في ذلك الغرف الموافق عليها لكن لم يتم التوقيع عليها بعد.
بيانات تطلعية
يحتوي هذا البيان الصحفي على بيانات تطلعية بالمعنى المقصود في المادة 27 إيه من قانون الأوراق المالية لعام 1933، بصيغته المعدلة، والفقرة 21 إي من قانون الأوراق المالية لعام 1934. وتتضمن هذه البيانات على سبيل الذكر لا الحصر بيانات تتعلق بالتوقعات في ما يخص أداء أعمال "هيلتون"، النتائج المالية، السيولة، وموارد رأس المال، وغيرها من البيانات غير التاريخية، بما في ذلك البيانات في قسم "التوقعات" من هذا البيان الصحفي. يمكن تحديد هذه البيانات التطلعية عن طريق استخدام بعض الكلمات مثل "التوقعات"، و"يعتقد"، و"يتوقع"، و"المحتمل"، و"يواصل"، و"قد"، و"سوف"، و"ينبغي"، و"يمكن"، و"يسعى"، و"يهدف"، و"يتنبأ"، "ينوي"، و"يخطط"، و"يقدر"، و"يستبق" أو صيغة النفي لهذه الكلمات أو عبارات أخرى مشابهة. وتخضع مثل هذه البيانات التطلعية لمختلف المخاطر والشكوك، بما في ذلك المخاطر المتعلقة بقطاع الضيافة، وعوامل الاقتصاد الكلي خارجة عن سيطرة "هيلتون"، المنافسة على ضيوف الفنادق، اتفاقات الإدارة والامتياز التجاري، ومبيعات مشاركة الوقت، المخاطر المرتبطة بالقيام بأعمال مع طرف ثالث مالك لفندق، استثمارات "هيلتون" الكبيرة في عقارات مملوكة ومستأجرة، أداء نظم تقنية معلومات "هيلتون"، نمو قنوات الحجز خارج نظام "هيلتون"، مخاطر الاضطلاع بالأعمال خارج الولايات المتحدة ومديونية "هيلتون". أما العوامل الإضافية التي قد تجعل نتائج "هيلتون" تختلف تماماً عن تلك المحددة في البيانات التطلعية موضحة ضمن الفقرة التي تحمل عنوان "الجزء الأول- البند 1 إيه، عوامل الخطر" ضمن تقرير الشركة السنوي وفقاً للنموذج "10-كي" للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2014، والمدرج لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، حيث أن هذه العوامل قد تخضع للتحديث من وقت إلى آخر في الإيداعات الدورية للشركة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، والتي يمكن الوصول إليها عبر الموقع الإلكتروني الخاص باللجنة www.sec.gov. ووفقاً لذلك، سيكون هناك عوامل هامة قد تؤدي إلى نتائج فعلية تختلف مادياً عن تلك المشار إليها في هذه البيانات. ويجب ألا تُفسر هذه العوامل على أنها شاملة، وينبغي أن تُقرأ بالتزامن مع البيانات التحذيرية الأخرى التي تم تضمينها في إيداعات الشركة لدى لجنة الأوراق المالية. ولا تتعهد الشركة بأي التزام لأي تحديث علني أو مراجعة لأي بيان تطلعي، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو تطورات مستقبلية أو غير ذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون.