منذ أكثر من 32 عاما واصلت ساعات "جي شوك" من كاسيو تطورها في ما تطرحه من تكنولوجيا متقدمة جعل منها احد أهم الساعات التي يمكن للشباب والشابات ارتدائها، ومواكبة للتطور الذي تشهده إبداعاتها كل عام واصلت "جي شوك" وشركة محمود صالح أبار الوكيل المعتمد لمنتجات كاسيو في السعودية دعمها للكثير من المواهب الفنية المحلية سعياً منها لرعاية جيل من الفنانين والمواهب الفنية الشابة تقديراً منها لعملائها وخاصة بالمملكة العربية السعودية، حيث تحرص جي شوك كل عام على اختيار ورعاية نخبة من المواهب الفنية الشابة في مختلف المجالات الفنية والرياضية والتراثية، من خلال فعالياتها السنوية " Shock The World" التي تحرص كاسيو على إقامتها في احد المدن العالمية كل عام، بحضور جمهور متعطش للفن والإبداع، والتكنولوجيا التي توفرها ساعات "جي شوك" بوظائف ومواصفات متطورة وبعدة ألوان تلائم كافة الأذواق مما جعلها تحتل المرتبة الأولى في استخدام التكنولوجيا الرقمية لاستعانتها بكل ما هو متاح من تكنولوجيا حديثة خدمة للمجتمع.
وتعتبر ساعات "جي شوك" وليدة أفكار احد مهندسي " كاسيو " اثر محاولته تطوير ساعة مقاومة للكسر فأطلق عام 1983 نموذجه الأصلي بهيكل خارجي مقاوم للصدمات، واعتبر النموذج فكرة مبتكرة لساعات اليد التقليدية التي اتسمت بحساسيتها للصدمات وعدم كسرها، وإيذانا بإنشاء سوق جديدة كليا للساعات المتينة التي تقف " جي شوك " في طليعتها وتحظى بإعجاب عالمي منقطع النظير بين النساء والرجال من مختلف الأعمار، جي شوك اليوم هي احد أهم الإكسسوارات التي يمكن للشباب ارتداؤها في مختلف النشاطات سواء الرياضية مثل التزلج على الجليد وركوب الأمواج أو الاجتماعية مثل ارتياد النوادي للاستمتاع بحفلات الموسيقى بالإضافة إلى الفعاليات الرياضية والثقافية المرموقة، حيث واصلت لأكثر من 32 عاما تطورها وسعيها لتحقيق مزيد من المتانة مع إضافة المزيد من الوظائف المبتكرة والتحسينات في الأداء والتصاميم المتطورة لتبرهن على تطور هذه الساعات الرائدة في فئتها، والتي تتميز بمجموعة من الموديلات الرائعة التي تذخر بالوظائف التكنولوجية المتنوعة.