علامة الجينز الالمانية "موستانج" تفتتح متجرها الأوّل في "إبن بطوطة مول"

إفتتحت علامة الجينز الالمانية الشهيرة "موستانج"  أوّل متجر لها في منطقة الشّرق الأوسط، وتحديداً في "إبن بطوطة مول" في دبي، الإمارات العربية المتحدّة. و أُقيم حفل الإفتتاح يوم 24 أيلول في متجر "موستانج" بالتعاون مع مجموعة شركات المدني، الوكيل الحصري للعلامة التجارية في الإمارات العربية المتحدة.

و قال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ل"مجموعة شركات المدني" السيّد/ محمد المدني تعليقاً على افتتاح المتجر الأوّل: "يسرّنا إطلاق علامة الجينز الالمانية  "موستانج" و إفتتاح المتجر الأول ليس فقط في الإمارات العربية المتحدة بل في المنطقة برمّتها. إنّ "موستانج" إضافة جديدة لعلامات مجموعة المدني التجارية، تكمّل مجموعة العلامات التجارية الموجودة لدينا مسبقاً. وباعتبارنا وكلاء العلامة التجارية "موستانج" الأوائل في الشرق الأوسط، نعتزم الحفاظ على مكانتها المرموقة وتعزيز إنتشارها في المستقبل القريب".

وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة "موستانج" السيّد/ ديتمار أكست: "إن دخول موستانج جينز إلى الشرق الأوسط خطوة مهمّة و مميزة. و كل الشكر ل"مجموعة شركات المدني" لدعمها اللامحدود لعلامتنا التجارية. كما نأمل أن نكون عند حسن ظن المستهلكين في الإمارات العربية المتحدة، و تقديم أحدث التصاميم المواكبة لمتطلباتهم".

تعتبر "موستانج" أول علامة أوروبية للجينز، تأسّست عام 1932 في ألمانيا. و تمتلك العلامة التجارية متاجر في ألمانيا، النمسا، سويسرا، بلجيكا، هولندا، فرنسا، روسيا، بولندا والعديد من البلدان الأخرى. تتميّز منتجات "موستانج" بالنوعية الجيدة، المواد المبتكرة والأسعار المعقولة، و تفتخر بخبرتها الواسعة في مجال صناعة سراويل الجينز وبتلبيتها احتياجات فئة السوق المتوسّطة، وقد اعتادت على تقديم الأفضل لزبائنها وتلبية الحاجات المختلفة في نقاط البيع كافة، حيث يقدّم عالم "موستانج" الأصيل مجموعة واسعة من الجينز والمنتجات الملائمة للحياة العصرية، ومن أكبر طموحات "موستانج" إنتاج وتطوير منتجات الجينز المثالية ضمن إطار الحفاظ على البيئة والإستدامة، حيث تستخدم العلامة التجارية تقنيتي الليزر والأوزون الأمر الذي يؤدّي الى التقليل من استخدام المياه.

يُذكر أنّ "مجموعة شركات المدني" تعتزم افتتاح متاجر موستانج جينز في مراكز تسوّق رئيسية ومواقع مميزة في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدّة خلال السنوات الثلاث القادمة.