بدأ العد التنازلي لانطلاق معرض "صنع في السعودية" بواجهة الرياض، تحت شعار "صناعاتنا نجاحاتنا"، والذي سيعرض الصناعات الوطنية السعودية التي يضمها بين جنباته، حيث ينتظر انطلاق فعالياته الأحد 13 فبراير الجاري.
وتستمر أعمال المعرض، الذي يهدف لتوطين الصناعات ومضاعفة الصادرات السعودية إلى العالم، مدة 4 أيام، تنتهي في 16 فبراير الجاري، يستضيف خلالها المسؤولين وصنّاع القرار، إضافةً إلى رواد الأعمال لمناقشة الموضوعات المتعلقة بالصناعات الوطنية، والابتكارات والتقنيات، فضلًا عن تبادل الخبرات والرؤى المستقبلية الضامنة لإيجاد سبل جديدة للتقدم والارتقاء، وبناء الشراكات الاستراتيجية.
وستتضمن أعمال المؤتمر وورش العمل المصاحبة للمعرض عددًا من حلقات النقاش والعروض المتنوعة، إضافةً إلى عدد من الخطوات الجادة المُتخذة لجعل المملكة العربية السعودية دولةً اقتصاديةً وصناعيةً رائدةً عالميًّا بحلول عام 2030.
وسيشهد المعرض عددًا من الفعاليات المصاحبة، كالأمسيات الفنية، والمتاحف، والمعارض الفنية، والحرف، إضافةً إلى المشاركات المتنوعة للمهتمين بالمجالات الصناعية، والشغوفين بخياراتها وتطوراتها المستقبلية.
ويحوي المعرض عددًا من العروض الحية والفريدة، بمشاركة أكثر من 150 شركةً، إضافةً إلى تنظيم أكثر من 15 ورشة عمل، وسط استضافة 30 متحاورًا للحديث عن خلاصة تجاربهم وأبرز خطط نجاح التصنيع التي نفّذوها، لتكون شواهد حاضرة على رحلة التغيير التي تقودها المملكة في مجال الصناعة وتنمية الصادرات السعودية.
وتعد "واجهة الرياض" واحدةً من أبرز مناطق موسم الرياض، وأكثرها استقطابًا للمهتمين بالتسوق والمجالات الترفيهية المتنوعة، إذ تحتضن مجموعةً كبيرةً من المقاهي والمطاعم والمعارض العالمية المتخصصة في مجال المبيعات.
وتستمر أعمال المعرض، الذي يهدف لتوطين الصناعات ومضاعفة الصادرات السعودية إلى العالم، مدة 4 أيام، تنتهي في 16 فبراير الجاري، يستضيف خلالها المسؤولين وصنّاع القرار، إضافةً إلى رواد الأعمال لمناقشة الموضوعات المتعلقة بالصناعات الوطنية، والابتكارات والتقنيات، فضلًا عن تبادل الخبرات والرؤى المستقبلية الضامنة لإيجاد سبل جديدة للتقدم والارتقاء، وبناء الشراكات الاستراتيجية.
وستتضمن أعمال المؤتمر وورش العمل المصاحبة للمعرض عددًا من حلقات النقاش والعروض المتنوعة، إضافةً إلى عدد من الخطوات الجادة المُتخذة لجعل المملكة العربية السعودية دولةً اقتصاديةً وصناعيةً رائدةً عالميًّا بحلول عام 2030.
وسيشهد المعرض عددًا من الفعاليات المصاحبة، كالأمسيات الفنية، والمتاحف، والمعارض الفنية، والحرف، إضافةً إلى المشاركات المتنوعة للمهتمين بالمجالات الصناعية، والشغوفين بخياراتها وتطوراتها المستقبلية.
ويحوي المعرض عددًا من العروض الحية والفريدة، بمشاركة أكثر من 150 شركةً، إضافةً إلى تنظيم أكثر من 15 ورشة عمل، وسط استضافة 30 متحاورًا للحديث عن خلاصة تجاربهم وأبرز خطط نجاح التصنيع التي نفّذوها، لتكون شواهد حاضرة على رحلة التغيير التي تقودها المملكة في مجال الصناعة وتنمية الصادرات السعودية.
وتعد "واجهة الرياض" واحدةً من أبرز مناطق موسم الرياض، وأكثرها استقطابًا للمهتمين بالتسوق والمجالات الترفيهية المتنوعة، إذ تحتضن مجموعةً كبيرةً من المقاهي والمطاعم والمعارض العالمية المتخصصة في مجال المبيعات.