"الإلكترونيات المتقدمة AEC" تنهي استعدادها للمشاركة في معرض الدفاع والأمن الدولي 2019

أعلنت شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC اليوم عزمها المشاركة في فعاليات معرض الدفاع والأمن الدولي(DSEI) 2019 ، والذي يعقد في أرض المعارض (إكسيل) بالعاصمة البريطانية لندن خلال الفترة 10 إلى 13 سبتمبر الحالي، وذلك تحت مظلة الشركة السعودية للصناعات العسكريةSAMI  لتسهم في توطين 50 في المائة من الإنفاق العسكري والأمني للمملكة وفق ما هو مخطط له في الرؤية السعودية الطموحة 2030، ورغبةً منها في لعب دور محوري ورئيسي في تطوير الصناعة العسكرية المحلية ، ستستفيد شركة الإلكترونيات المتقدمة من فرصة مشاركتها هذا الحدث الرائد من خلال عرض محفظتها المتنوعة من منتجات وحلول الإلكترونيات العسكرية ومنظومة القيادة والتحكم والاتصالات والاستطلاع  C4ISR ، الحرب الإلكترونية ،  إلكترونيات الطيران.

وسيضم جناح الشركة، بالمعرض الذي سيستمر لأربعة أيام، أحدث حلولها للأمن السيبراني؛ ومنها: مركز العمليات الأمنية SOC ، وإدارة المعلومات الأمنية، وعملياتSIEM،  وتقنيات إدارة الأساطيل العسكري المتقدمة "مدار"، الأنظمة المضادة للطائرات الغير مؤهلة  ونظام المراقبة الجوية AOS، كما ستسلط الضوء على قدراتها العالية في قطاعات الصيانة والإصلاح والتشغيل MRO ، وصيانة إلكترونيات طائرات "تايفون".

وبهذه المناسبة، صرح الأستاذ عبد العزيز الدعيلج، الرئيس التنفيذي لشركة الإلكترونيات المتقدمة AEC "تمثل مشاركتنا في معرض الدفاع والأمن الدولي خطوة كبيرة إلى الأمام تعزز جهودنا للمساهمة في مبادرات المملكة الرامية إلى بناء وتعزيز مقدراتها الدفاعية والصناعية العسكرية عبر النهوض بالصناعة المحلية. وتأتي هذه المشاركة في وقت نستعد فيه لمرحلة نمو جديدة، على إثر توقيع اتفاقية الاستحواذ من الشركة السعودية للصناعات العسكرية". وأضاف الأستاذ الدعيلج "نتطلع قدماً لعرض تقنياتنا وحلولنا المبتكرة عبر هذه المنصة العالمية المرموقة، وكلنا ثقة بأن ظهور شركة الإلكترونيات المتقدمة AEC في معرض الدفاع والأمن الدولي سيشكّل نجاحاً رائعاً، حيث يشكل هذا الحدث فرصة متميزة لتعزيز علاقاتنا مع الشركات العالمية وصنًاع القرار.

ومن خلال مشاركة أكثر من 1600 جهةٍ عارضةٍ من أكثر من 50 دولة، يتوقع أن يستقطب هذا الحدث العالمي الرائد أكثر من 35000 مشاركاً، باعتباره نقطة وصلٍ تجمع بين الحكومات وأجهزة الدفاع والقوت المسلحة لدى مختلف الدول المشاركة، إلى جانب قادة الفكر الصناعي، وسلسلة التوريد العالمية للدفاع والأمن، على نطاقٍ متفرد.