أطلق ’وورلد أوف حياة‘، برنامج الولاء الرائد من "مجموعة حياة للفنادق"، اليوم عرضاً ترويجياً جديداً على مستوى العالم يقدم لأعضاء البرنامج فرصة كسب العديد من النقط والاستفادة منها بسرعة. ويمكن لأعضاء البرنامج التسجيل على العرض الجديد واكتساب آلاف النقاط عند الإقامة في أكثر من 750 فندق ومنتجع يتبع "مجموعة حياة للفنادق" وأكثر من 10 وجهات من برنامج ’إم لايف ريوردز‘، إضافةً إلى ما يزيد عن 100 فندق يتبع لمجموعة ’سمول لوكشري هوتلز أوف ذا وورلد.
وتعليقاً على العرض الجديد، قالت إيمي واينبرغ، نائب الرئيس الأول لبرنامج ’وورلد أوف حياة‘: "يحتفي هذا العرض بأعضاء برنامجنا ويقدم لهم العديد من الفرص للحصول على المزيد من النقاط والاستمتاع بما يستحقونه من مكافآت. كما نود أن نعبر عن امتناننا لعملائنا المخلصين والذين يفضلون الإقامة في فنادق العلامة مثل ’حياة بليس‘ و’حياة هاوس‘. ونأمل من خلال جعل رحلاتهم مجزية أكثر، مواصلة تفاعلهم مع البرنامج واكتساب المزيد من النقاط التي تخولهم استكشاف مناطق جديدة".
تفاصيل العرض:
يمكن لأعضاء برنامج ’وورلد أوف حياة‘ من خلال هذا العرض الترويجي العالمي اكتساب ما يصل إلى 1500 نقطة إضافية مقابل كل ليلة إقامة ابتداءً من إقامتهم الثانية في أحد الفنادق ضمن مدة العرض.
يكسب العملاء ألف نقطةٍ إضافيةٍ مقابل كل ليلة يقضونها في ما يزيد عن 750 فندقاً تابعاً لـ"مجموعة حياة للفنادق" وأكثر من 10 فنادق من برنامج ’إم لايف ريوردز‘، فضلاً عن أكثر من 100 فندق يتبع مجموعة ’سمول لوكشري هوتلز أوف ذا وورلد‘.
وبالإضافة لما سبق، يمكن للأعضاء الحصول على 500 نقطةٍ إضافيةٍ مقابل كل ليلة إقامة يقضونها في أكثر من 300 فندق ’حياة بليس‘، أو ما يربو على 80 فندق ’حياة هاوس‘.
يمكن للأعضاء اكتساب النقاط خلال إقامتهم لمدة لا تتجاوز 50 ليلة طوال فترة العرض.
وعلاوةً على ذلك، يتيح البرنامج لأعضائه فرصة كسب 5 نقاط أساسية مقابل كل دولارٍ أميركي ينفقونه لحجز الإقامة أو تناول الطعام أو تجارب السبا أو غير ذلك. وبذلك سيكسب الأعضاء النقاط بسرعة لاستبدالها بالمكافآت التي يفضلونها كزيارة السبا أو حصص اللياقة في ’أكسيل‘ أو تجارب FIND أو ليالي إقامة مجانية أو ترقية إقامتهم المقبلة.
نبذة عن برنامج ’وورلد أوف حياة‘
’وورلد أوف حياة‘ هو برنامج الولاء من "مجموعة حياة للفنادق" والحائز على العديد من الجوائز. يجمع البرنامج علامات ’بارك حياة‘® و’ميرافال‘® و’جراند حياة‘® و’حياة ريجنسي‘® و’أنداز‘® و’حياة سنتريك‘® و’ذا أنباوند كولكشن باي حياة‘® و’حياة بليس‘® و’حياة هاوس‘® و’حياة زيفا‘™ و’حياة زيلارا‘™ و’حياة ريزيدنس كلوب‘® و’أكسيل‘® المنتشرة حول العالم. هذا ويحظى العملاء ممن يقومون بالحجز مباشرةً عبر قنوات العلامة بالعديد من المزايا الخاصة كميزة ضيف الشرف، وترقيات مضمونة للأجنحة عند الحجز، وعروض رفاهية وعافية متنوعة، فضلاً عن إمكانية استخدام هواتفهم الذكية كمفتاح للغرفة وأسعار حصرية للأعضاء. ويقدم برنامج ’وورلد أوف حياة‘ لأعضائه الذي يزيد عددهم عن 16 مليون باقةً متنوعةً من الخيارات لكسب النقاط واستبدالها بليالي إقامة مجانية وتجارب تناول الطعام أو خدمات السبا وتجارب الرفاهية والعافية ، أو العروض التي تقدمها علامات ’حياة‘ الخاصة بالرفاهية والعافية مثل ’أكسيل‘ و’ميرافال‘؛ فضلاً عن المزايا التي يتيحها برنامج الولاء الذي تقدمه العلامة كثمرة تعاونها الاستراتيجي مع علامة ’سمول لوكشري هوتلز أوف ذا وورلد‘ و’إم جي إم ريزورتس إنترناشيونال‘. يستطيع المسافرون التسجيل مجاناً أو تحميل تطبيق ’وورلد أوف حياة‘
مجموعة ’حياة للفنادق‘
يقع المقر الرئيسي للشركة في شيكاغو بالولايات المتحدة العالمية، وتعتبر شركة رائدة في قطاع الضيافة، إذ تنتشر فنادق حياة في أكثر من 50 دولة في ست قارات وتضم محفظتها 14 علامة مرموقة، وقد بلغ عدد منشآتها الفندقية في 30 سبتمبر 2018 ما يزيد على 750 منشأة ضمن أكثر من 55 دولة في ست قارات. هدف الشركة هو تقديم العناية للآخرين ليكونوا دائماً بأفضل حال، بالشكل الذي يعزز من مكانة الشركة ويساعدها على النمو والنجاح، فضلاً عن جهودها الرامية إلى استقطاب أهم الأسماء العاملة في القطاع والاحتفاظ بهم، وبناء علاقات جيدة مع الضيوف وابتكار قيمة مضافة للمساهمين. وتقوم الشركات التابعة لها بتطوير أو امتلاك أو إدارة أو تشغيل أو مشاريع الامتياز أو ترخيص أو تقديم خدمات إلى الفنادق والمنتجعات والشقق الفندقية الشهيرة ووجهات العطلات ومراكز اللياقة البدنية والعناية بالصحة، بما في ذلك: ’بارك حياة‘ و’ميرافال‘ و’جراند حياة‘ و’حياة ريجنسي‘ و’حياة‘ و’أنداز‘ و’حياة سنتريك‘ و’ذا أنباوند كولكشن باي حياة‘ و’حياة بالاس‘ و’حياة هاوس‘ و’حياة زيفا‘ و’حياة زيلارا‘ و’حياة ريزيدينس كلوب‘ و’إكسهيل‘. وفي يوم 30 نوفمبر 2018، قامت الشركة بتوسيع محفظتها مع إضافة 74 فندق يعمل تحت مظلة علامات ’أليلا‘ و’دستينيشن‘ و’جو دي فيفر‘ و’فنادق تومسون‘ و’تومي‘. للمزيد من المعلومات حول مجموعة ’حياة للفنادق‘،
البيانات التطلعية
يشتمل هذا البيان الصحفي على بعض البيانات التي يمكن اعتبارها "بيانات تطلعية" وليس حقائق تاريخية بالمعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي الخاص بالأوراق المالية لعام 1995. وعليه، من الممكن أن تختلف نتائجنا الفعلية أو أداؤنا أو إنجازاتنا بشكل جوهري عن تلك الواردة عنها أو المضمنة في البيانات التطلعية. ويمكن في بعض الحالات تحديد البيانات التطلعية من خلال ورود كلمات مثل "يمكن" و"نتوقع" و"ننوي" و"نخطط" و"نسعى" و"نتنبأ" و "نعتقد" "نقدِّر" و "محتمل" و "نواصل" و "من المرجح" و "سوف" و "قد" والصيغ المختلفة لهذه المصطلحات والتعابير المماثلة أو الصيغ المنفية منها. وتستند هذه البيانات التطلعية بالضرورة إلى التقديرات والافتراضات التي تُعتبر غير مؤكدة بطبيعتها حتى لو كانت منطقية بنظرنا ونظر الإدارة. ويندرج بين العوامل التي قد تتسبب اختلاف نتائجنا الفعلية أو أدائنا أو إنجازاتنا بصورة جوهرية عن التوقعات الحالية معدل ووتيرة الانتعاش الاقتصادي في أعقاب الانكماش الذي شهده، ومستويات الإنفاق في قطاعات الأعمال والترفيه وكذلك ثقة المستهلك، والانخفاض في الإشغال ومتوسط المعدل اليومي، والوضع المالي وعلاقاتنا مع الأطراف الثالثة من مالكي العقارات وأصحاب الامتيازات والشركاء الاستثماريين في مجال الضيافة، العجز المحتمل لمالكي الأطراف الثالثة أو أصحاب الامتياز أو الشركاء التطويريين للوصول إلى رأس المال اللازم لتمويل العمليات الحالية أو تنفيذ خططنا للتنمية، والمخاطر المرتبطة بعمليات الاستحواذ والتصرف المحتملة وإدخال مفاهيم جديدة للعلامة التجارية، وعدم إتمام المعاملات المقترحة بنجاح (بما في ذلك عدم استيفاء شروط الإبرام أو الحصول على الموافقات المطلوبة)، والتغييرات في البيئة التنافسية في القطاع_ والناجمة على سبيل المثال عن اندماج الشركات_ والأسواق التي نعمل فيها، والتقلبات العامة لأسواق رأس المال وقدرتنا على الوصول إليها، والمخاطر الأخرى التي تمت مناقشتها في تقارير الشركة التي تم إيداعها لدى هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، بما في ذلك تقريرنا السنوي وفق نموذج 10-K، حيث تتوفر الإيداعات من الهيئة. وليست العوامل المذكورة شاملة بالضرورة للأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى اختلاف نتائجنا أو أدائنا أو إنجازاتنا فعلياً اختلافاً جوهرياً عن تلك الواردة أو المتضمنة في أي من بياناتنا التطلعية. ونحذّر من الاعتماد غير المبرر لأي بيانات تطلعية والتي تم إعدادها في تاريخ إطلاق هذا الخبر الصحفي. ونخلي مسؤوليتنا من أي التزام بتحديث البيانات التطلعية بشكل علني لتعكس النتائج الفعلية أو المعلومات الجديدة أو الأحداث المستقبلية أو التغييرات في الافتراضات أو غيرها من العوامل التي قد تؤثر على هذه البيانات إلا بالحد المطلوب بموجب القانون المعمول به. وإذا قمنا بتحديث بيان أو أكثر من البيانات التطلعية، فلا يجب استخلاص أي استنتاج يفيد بعزمنا إجراء تحديثات إضافية فيما يتعلق بتلك البيانات التطلعية أو غيرها.