أعلن ’ذا رتريت نخلة دبي إم جاليري‘، المنتجع الصحي الشامل الأول من نوعه في الشرق الأوسط، عن إطلاق باقته الجديدة ’ون داي رتريت‘، والتي تتوافر من 1 مارس 2018 لتلبي بشكل خاص متطلبات المقيمين في المدن من أصحاب المشاغل اليومية، حيث صممت الباقة لتأخذهم في رحلة تعيد إليهم التوازن النفسي والبدني والسكينة بعيداً عن نمط الحياة الزاخمة، وذلك من خلال سلسلة من التجارب المعدة بعناية وحرفية عالية من قبل نخبة من المختصين والأطباء المعتمدين من قبل هيئة الصحة بدبي. تبلغ قيمة الباقة 999 درهم إماراتي للشخص الواحد متضمنة إقامة مجانية لليلة واحدة في إحدى غرف الفندق المجهزة على نحو أنيق وفاخر.
باقة ’ون داي رتريت‘
تبدأ التجربة الاستثنائية مع طقوس ترحيبية مميزة تتضمن العلاج بالألوان ومشروبات منعشة للتخلص من سموم الجسم وقبل تسجيل الدخول عند الساعة 3 عصراً، سيتولى فريق الفندق تقديم شرح واسع ومفصل عن مزايا وفوائد المغامرة التي سيخوضها الضيوف الذين سيتسنى لهم أيضاً الانغماس في مذاق وجبة الغداء الصحية التي يبدع في تحضيرها شيف الفندق المختص بإعداد الأصناف المحلية والمتوازنة. وتصحب النشاطات الجماعية العديدة ضيوف الفندق في رحلةٍ متميزة لاستعادة النشاط وتجديد الحيوية، بما فيها استشارة الطبيب المختص بالعلاج الطبيعي ونشاطات السبا التي يشاركون فيها ضمن مجموعات. ومع ما يوفره الشاطئ من مكان ساحر يبعث على الاسترخاء لممارسة اليوجا تحت أشعة الشمس، حيث يبدأ الضيوف بالتماس الآثار السحرية لهذه الجلسات والتخلص من الجهد والتعب.
وفي صباح اليوم التالي، سيستيقظ الضيوف مبكراً لبدء نهارهم مع عصير الليمون المنعش في غرفهم ومتابعة تجربة استعادة النشاط التي انطلقت في اليوم السابق. يتمثل هدف باقة ’ذا رتريت‘ المصممة ليوم واحد في توفير علاجات وأنشطة مفيدة للضيوف من خلال جلسات يوجا الضحك الصباحية، تليها مجموعة من تمارين اللياقة البدنية التي تضمن لهم الحفاظ على مستويات الطاقة، وتأتي وجبة الفطور الغنية بالمكونات الغذائية لتمنح روّاد المنتجع جرعات إضافية من الحيوية. بينما يحفل جدول اليوم الثاني بجلسات ’بيتش تشيل آوت‘ للاسترخاء على الشاطئ و’أكوا فيتنيس‘ للياقة البدنية تحت إشراف مختصين، وتكتمل روعة المغامرة مع جلسة ’مايند ديتوكس‘ لتصفية الذهن في ختام البرنامج. يتضمن الغداء تشكيلة متكاملة من الأطباق ذات المكونات العضوية التي تحمل توقيع شيف الفندق المختص بإعداد الأصناف الصحية والمتوازنة، كما ستضمن الأنشطة المخصصة استعادة الحيوية طوال مدة إقامة الضيوف فضلا عن عودة إلى العمل مفعمة بالنشاط والتجديد بعد الانغماس في هذا الملاذ الساحر.