راعت اللجنة الأولمبية في تصاميم إنشاء القرية، أهمية جميع الجوانب المتعلقة بالإعداد الرياضي، وتوفير أفضل معايير الطب الرياضي وقياس الأداء إضافة إلى التجهيزات الرياضية وتنوع الصالات والملاعب لتخدم جميع الألعاب المختلفة،
إذ تضمنت مرافق القرية فصولاً تعليمية، وعيادات للتأهيل البدني، وأخرى للتأهيل النفسي، والعلاج الطبيعي، والقوة واللياقة، والتغذية، وذلك لتسهيل متابعة جميع التفاصيل المتعلقة برياضيي النخبة، وتوفير جميع احتياجاتهم الرياضية،
سواء البدنية أو الطبية أو الدراسية وكذلك النفسية تحت سقف واحد، بما يساعد في المتابعة الدقيقة لكافة جوانب التأهيل والاستعداد، من أجل ضمان الوصول إلى أعلى درجات الاستعداد، بما يكفل تحقيق أفضل النتائج في مختلف المشاركات والمنافسات المحلية والدولية.