٢٥ جمادى الأولى ١٤٤٦هـ - ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤م
الاشتراك في النشرة البريدية
عين الرياض
التكنولوجيا وتقنية المعلومات | الأربعاء 1 مارس, 2017 8:25 صباحاً |
مشاركة:

الابتكار والتجديد لحظات تبقى للأبد

بينما أروع اللحظات وأغلاها هي التي نعيشها مع العائلة في أجواء مفعمة بالحب، وكثيرًا ما نحلم باستعادة هذه اللحظات، خاصة وأن مشاغل الحياة باتت تسرق الكثير من الوقت، ما يستوجب توثيق هذه اللحظات حتى تدوم طويلا. كما أن قدرتنا على اقتناص هذه اللحظات والتعامل معها بإيجابية، هي التي ترسم وتحدد ملامح السعادة التي سنعيشها في أجواء أسرية مفعمة باللقاءات الحميمة التي تؤكد مدى الترابط بيننا.

فقد أصبح للأجهزة الذكية دور كبير اليوم في توثيق هذه اللحظات والمساهمة في إنجاز ما يسعدنا في قابل الأيام ونحن نسترجع هذه الذكريات. فقد سهّلت التقنيات الحديثة حياة الناس ومكنتهم من عملية التعبير عن الذات، والتبادل الثقافي والمعرفي. واختصرت عليهم الكثير من الجهد والوقت من خلال سهولة الاستخدام، وبات بالإمكان الآن تحقيق التواصل بين الجميع بأقلّ جهد ممكن، وخلق لحظات سعيدة تدوم طويلا.

 وهذه هي الفلسفة التي تقوم عليها إل جي للالكترونيات، من خلال تفهمها للنواحي الأكثر أهمية في حياة الناس، وإثراء حياتهم بمتعة العلاقات الأكثر قيمة. فقد طوّرت منتجاتها لتحسين أسلوب حياة المستخدمين وتعزيز قدراتهم الى أقصى حدٍّ ممكن، فضلا عن إضفاء الطابع الشخصي لتجارب أكثر ثراء. ولكل لحظة من لحظات الحياة قيمة هامة بتجسيد أهمية العلاقات وإتاحة التواصل بشكل حقيقي مع الأسرة والأصدقاء. كما تقدم إل جي للمستخدمين تجربة حياة سهلة وميسرة وخالية من أيّة متاعب معززة معايير الرفاهية فيها، بقدرتها على منح المستخدمين رؤية شاملة لكل ما يجري حولهم في العالم عبر التجربة الفريدة للتطبيقات التي تحفل بها منتجاتها.

ما نحتاجه لخلق لحظاتنا الخالدات اليوم هو التآزر وتعزيز تجربة الترفيه المنزلي، وهذا ما برعت فيه إل جي من خلال تقنياتها الحديثة التي أسهمت في بقاء اللحظة دون انفلات. يمكن الآن مع منتجات إل جي اختزال الجهد والاستمتاع بالوقت وصناعة اللحظات التي يمكن أن تظل ذكرى خالدة. تحقيق ذلك ليس بالأمر الصعب من خلال الأداء المتنوع لمنتجات إل جي المتناغمة، التي تجعل كل أسرة تعيش تجربة فريدة وغير مسبوقة على مختلف الصعد، سواءً من حيث الجودة العالية والتصاميم الخلاقة والمزايا المتعددة، التي تسهم مجتعة في تخليد اللحظات العائلية.  

الايقاع المتسارع للحياة ومتطلباتها التي لا تتوقف، يجعلنا نعيش في دوامة البحث عن محطات تفاعلية مع ما حولنا ومن حولنا من الأسرة والأصدقاء. وهذا بالفعل ما يجعل كل واحد منا يبحث عن أسلوب حياة مفعم بالمتعة والترفيه، يسهم في خلق لحظات تظل خالدة تدوم وقتًا أطول. 

مشاركة:
طباعة
اكتب تعليقك
إضافة إلى عين الرياض
أخبار متعلقة
الأخبار المفضلة