لكزس في ضيافة مدينة الملك عبد الله الاقتصادية بجدة

حلت لكزس ضيفة مميزة في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية بجدة لتحصد مزيداً من الأعجاب حيث عرضت مجموعة واسعة من موديلاتها الفخمة لتمنح الفرصة لضيوف وزوارالمدينة للتعرف بشكل أقرب على سيارات لكزس الفاخرة والمتطورة

حيث عرضت انواع متعددة كان اهمها السيارت الهجينة والتي تبهر كل من يتمعن بتصميمها وبتفاصيلها التكنولوجية المتقدمة، الممزوجة بالأداء الرياضي القوي بمحركاتها الصديقة للبيئة من نوع هايبرد مع لمسات لا متناهية من الفخامة والرفاهية والتي تعتبر لكزس من رواد هذه الصناعة المتطورة على مستوى العالم والتي تسعى من خلالها للتقليل من استهلاك الوقود والمحافظة على البيئة بالتقليل من كمية الغازات التي تخرج من العادم.

وعن هذا الحدث المهم أوضح مازن غازي جميل المدير التنفيذي لتسويق لكزس في المملكة عن سعادته بتواجد سيارات لكزس هايبرد في مدينة الملك عبد الاقتصادية والتي تأتي في إطار التعريف بتكنولوجيا السيارات الهجينة فائقة التطور المزوّدة بنمط القيادة الكهربائي، والذي يتيح تشغيل السيارة اعتماداً على الطاقة الكهربائية الصرفة، في السرعات المنخفضة ودون صدور أي انبعاثات ضارة بالبيئة. وأوضح قائلا " لقد شهد نظام لكزس هايبرد في السنوات الأخيرة الماضية تطوراً ملحوظاً مكنه من الانتشار على نطاق واسع، ليكون له الريادة في عالم المحركات الأكثر تقدماً في قطاع السيارات بالعالم. وكما عودتنا لكزس بتقديم أفضل الابتكارات التقنية الرائدة في سياراتها فإنها اليوم ومع سياراتها الهايبرد تقدم نظام لكزس الهجين الكامل الذي يقدم مستويات أداء فائقة ناتجة عن المحرك المزدوج المستخدم في هذا النظام، الذي وبشكل كبير يتميز في قدرته على توفير استهلاك الوقود. ويعتبر مؤشراً مهماً على ريادة لكزس في تطوير التكنولوجيا المبتكرة، الهادفة إلى دعم المحركات الصديقة للبيئة مع انبعاثات أقل للغازات الناتجة عن الاحتراق لتتكامل على نحو مثالي مع مستويات الأداء الرفيعة فضلاً عن تحقيق أعلى درجات الهدوء"

من الجدير بالذكر أن شركة لكزس العالمية قد أعلنت في فترة سابقة عن أن مبيعاتها من السيارات الهايبرِد" قد تخطت حاجز المليون سيارة حول العالم، وذلك منذ طرح أول سيارة "هايبرِد" فاخرة في الأسواق في أبريل من العام 2005، والتي كانت من طراز لكزس RX 400h. ويأتي تحقيق هذا الإنجاز الكبير نتيجةً لالتزام شركة لكزس الراسخ تجاه تكنولوجيا الـ "هايبرِد"، إذ تمتلك الشركة ما يزيد عن عشر سنوات من الخبرة في مجال تطوير هذه التكنولوجيا، وتضم محفظتها عدداً كبيراً من سيارات الهايبرِد.