تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في المنطقة الغربية رئيس نادي صقاري الإمارات، تنطلق صباح اليوم الثلاثاء فعاليات الدورة الـ (14) من المعرض الدولي للصيد والفروسية "أبوظبي 2016"، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، بتنظيم من نادي صقاري الإمارات.
ويحظى المعرض في دورته الجديدة بدعم من لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، هيئة البيئة – أبوظبي، وبرعاية من مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان العالمي للخيول العربية الأصيلة، مجلس أبوظبي الرياضي، والراعي الفضي واحة الزاوية، والشريك الإعلامي الرسمي قناة بينونة.
ويُشارك في الدورة الـ (14) حوالي 650 شركة من أكثر من 40 دولة على مساحة إجمالية تُقارب 40 ألف مترمربع، منها 90 شركة تتواجد للمرّة الأولى في المعرض، إضافة لـ 146 شركة إماراتية تمثل بدورها العديد من أهم الشركات الدولية.
ويستقطب معرض الصيد سنوياً الآلاف من الزوار من مختلف الجنسيات وبشكل خاص العائلات التي تجد كل ما هو ممتع وشيّق في المعرض.
- وبهذه المناسبة، رحّب معالي ماجد علي المنصوري رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض رئيس نادي صقاري الإمارات بجميع المُشاركين الذين يُساهمون في إثراء الدورة الرابعة عشرة من المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي 2016)، الملتقى السنوي الحافل بالتواصل بين مختلف الشرائح المهتمة بالتراث، والذي يُشكّل فرصة كبيرة للتفاعل الإيجابي والنشاط المكثف والحضور المتميز، والعمل الجاد لمتابعة جهود صون الصقارة ورياضات الفروسية والهجن والصيد بمختلف أنواعه، والحفاظ على تاريخ وحاضر التراث الثقافي الإنساني، والتأكيد على الارتباط بالطبيعة، والالتزام بأخلاقيات الصيد المُستدام.
وأكد أنّ نادي صقاري الإمارات استطاع أن يُساهم في تحقيق الموازنة بين صون تراث الأجداد وتحقيق رغبة الصقارين في ممارسة هوايتهم المفضلة، وفي ذات الوقت المساهمة في الحفاظ على الأنواع وضمان صونها، أي الموازنة بين متطلبات الصقارة واستدامة وبقاء الصقور والحبارى في البرية.
وجاء تنظيم المعرض الدولي للصيد والفروسية منذ عام 2003 في أبوظبي كحدث سنوي نوعي ضمن هذه الجهود المتواصلة، فاستحق الأهمية لتميزه وجماهيريته، وارتقى كظاهرة تراثية ثقافية بيئية اقتصادية ناجحة، وملتقى للصقارين والباحثين والمبدعين والشعراء والأجيال المختلفة من محبي الصقارة والفروسية والهجن والصيد البحري ورحلات البر.
وتمنى المنصوري للجميع مُشاركة مُثمرة في (أبوظبي 2016)، وقال إننا نضع أيدينا في أيديهم من أجل مواصلة التطوير المستمر لهذه التظاهرة السنوية، بما يتناسب وطموحات الجماهير العريضة من مختلف دول العالم، والتي تحرص على ارتياد هذا المعرض والمشاركة في فعالياته التجارية والعلمية والتراثية.
وتوجّه بالشكر الجزيل لجميع العارضين الذين يحتفون معنا بالدورة الجديدة، سواء الذين يُشرفونا بمشاركتهم للمرّة الأولى في دولة الإمارات العربية المتحدة، أم الذين شاركونا في تأسيس المعرض وتطوّره، كما تمنى للزوار من داخل وخارج الدولة الاستمتاع بالمعرض وبفعالياته الشيقة التي تشهد غنى وتطوراً عاماً بعد آخر.
- من جهته أعرب عضو اللجنة العليا المنظمة السيد عبدالله بطي القبيسي مدير المعرض الدولي للصيد والفروسية (أبوظبي 2016) عن سعادته بتواجد ضيوف الدورة الرابعة عشرة من المعرض، الحدث الفريد من نوعه في الشرق الأوسط، والذي يقام على أرض مركز أبوظبي الوطني للمعارض اعتباراً من 4 أكتوبر ولغاية يوم 8 أكتوبر، حيث تمّ تمديد المعرض هذا العام لمدة خمسة أيام تلبية لرغبة العديد من الزوار والعارضين.
وأكد أنّ المعرض يمثل قصة نجاح متواصلة منذ انطلاقته الأولى في عام 2003، كما أنّ السنوات الماضية من المعرض حملت ذكريات جميلة استطعنا خلالها تقديم رسالة طيبة للجميع عن قيمة التراث الإماراتي، بل وأصبح ملتقى عالمياً لعرض ألوان التراث الإنساني بشكل عصري وجذاب، حتى صار صداه يتردد في أرجاء العالم، وينتظره الجمهور عاماً بعد عام، مترقبين الجديد فيه.
ومع ازدياد كل من العارضين المحليين والإقليميين والدوليين أكثر من أي وقت مضى، وإقامة المزيد من الفعاليات، والحضور المتزايد التي يسجله الزوار عاماً بعد عام، إضافة إلى التغطية الإعلامية الكبيرة التي يحظى بها المعرض، يتابع المعرض الدولي للصيد والفروسية نموه عاماً بعد عام، محققاً نجاحاً تلو النجاح.
ودعا القبيسي الجمهور لزيارة المعرض والاحتفاء ببعض أجمل نواحي تراث دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم العربي والتراث الإنساني عموما.
محمية المرزوم ترحب من جديد بزوارها وضيوفها من عشاق الصقارة والصيد التقليدي
أبوظبي – ضمن فعاليات المعرض الدولي للصيد والفروسية، تستقبل محمية المرزوم للصيد ضمن جناح لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، الزوار وعشاق الصقارة على وجه الخصوص، حيث سيتم الكشف عن تفاصيل موسم الصيد التقليدي الثاني في المحمية، والذي يبدأ في منتصف نوفمبر 2016 ويستمر لغاية فبراير 2017.
وقد استقطبت المحمية في موسمها الأول (ديسمبر2015- فبراير 2016) أفواجا عديدة من الصقارين والسياح العرب والأجانب، وخاصة من عشاق الصقارة والسياحة الصحراوية، إضافة للعديد من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية.
والمحمية متاحة لكافة أبناء الإمارات وزوارها وللسياح على مدار موسم الصيد السنوي من كل عام، وذلك للاستمتاع بالطبيعة والبيئة الخلابة التي تمتاز بها المحمية إلى جانب ممارسة هواية الصيد وفق رسوم رمزية في متناول الجميع. ومع إطلاق المحمية في أواخر العام الماضي، باتت الفرصة متاحة للصقارين بممارسة هذه الهواية الأصيلة داخل دولة الإمارات، وفقا لقانون الصيد في إمارة أبوظبي ودون تحمل عناء السفر إلى خارج الدولة.
وتختلف محمية المرزوم في المنطقة الغربية عن محميات الحياة البرية في مختلف أنحاء العالم، ليس فقط بالمساحة الشاسعة الممتدة لحوالي 923 كيلومتراً مربعاً، ولكن بتفردها بالتركيز على الصقارة وفراسة الصحراء ومختلف أوجه التراث، لتكون الأولى عالميا في هذا المجال.
وأوضح عبيد خلفان المزروعي مدير الفعاليات التراثية في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية، أن أهداف المحمية تتمثل في تقديم تجربة ثقافية وسياحية فريدة للصيد التقليدي في دولة الإمارات عبر موقع مميز وباستخدام وسائل تنقل بدائية، مع الحرص على استدامة الأنواع وتعزيز الوعي بالصقارة وصون البيئة والتراث، وأن تصبح أبوظبي وجهة أساسية لعشاق الصيد بالصقور، والتأكيد في ذات الوقت على الدور الهام الذي تقوم به أبوظبي لترسيخ مبادئ الصيد المستدام، وتطوير مشاريع إكثار الصقور والحبارى في الأسر إضافة لتعزيز الاعتراف الدولي بالصقارة كتراث ثقافي إنساني.
ويأتي تأسيس المحمية مع تزايد الطلب على إقامة مشروع يسمح بالصقارة ضمن إطار قانوني نظراً لمحدودية العرض محلياً ودولياً، حيث يتسم السوق المحلي بالافتقار إلى توفير تجارب مماثلة تسمح بالصيد بالصقور وتعليمها للمهتمين وللسائحين بشكل قانوني ومنظم.
وتركز محمية المرزوم على الصيد بالصقور في المقام الأول مع عدم تقديم أية أشكال أخرى من سياحة الحياة البرية في الوقت الحالي، كما أنّ الإقامة تقتصر على الخيم التقليدية للحفاظ على الهدف الرئيسي من المشروع وهو الرجوع إلى الطبيعة والحفاظ عليها، وبالطبع يقتصر المشروع على تقديم أطر الصيد التقليدي دون الاستعانة بأية أسلحة مهما كانت.
ويُعد المشروع محورا لجذب الوفود السياحية التي ستتمتع بالرفاهية بأسلوب عصري ممزوج بفنون التراث القديم.. وتبعد المحمية عن مدينة أبوظبي حوالي ساعة بالسيارة (100-120 كيلومتراً)، وقد تمّ تسييجها بالكامل. وتُحيط بمنطقة الصيد محمية طبيعية شاسعة، حيث تتوفر عدّة نقاط مرتفعة يمكن استغلالها لمشاهدة الطبيعة والحيوانات في الموقع، وتحتوي المحمية على نمط نبات الغضا الطبيعي الذي تتفرّد به إمارة أبوظبي.
وتوفر المحمية الفرصة لصيد الأرنب، وطائر الحبارى الذي يتم توفيره من مراكز الإكثار المعروفة وليس من البرية، وفرص الصيد بالصقور مُراقبة ضمن إطار قانوني.
- من المشاركات الدولية في الدورة الـ (14) من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية:
مجمعات رياضية حصرية في المملكة المتحدة
منذ أن تأسست شركة Bettws Hall في عام 1988، وهي تعمل بشكل دؤوب بلا كلل من أجل تطوير مجموعة من أرقى المؤسسات والمجمعات الرياضية في المملكة المتحدة. وليس أدل على ذلك من استمرار توافد الزوار والضيوف وعودتهم بشكل متكرر عاما بعد عام، مما يعكس الاهتمام الكبير بالتفاصيل التي تم وضعها لتطوير تلك المنشآت.
وللشركة 9 مجمعات وميادين للرماية، تمّ اختيارها في مواقع مناسبة تتميز بالمناظر الجميلة والأهم من ذلك، إمكانية إعداد برامج وجداول مناسبة لكل من يرغب بممارسة هذه الرياضة وبطاقة استيعابية كبيرة. وتشمل خدمات الشركات استقبال الزوار من المطار وتأمين تصاريح السفر والإقامة وممارسة الرماية في الممكلة المتحدة.
"ريسينغ بلو" تتألق في عالم الفروسية
نجحت "ريسينغ بلو" بتزويد فريق الفروسية النيوزيلندي الذي شارك في أولمبياد ريو مؤخراً، بأفضل المنتجات وأنظمة التغذية الخاصة بالخيول.
وهي شركة متخصصة في مجال التغذية والكيمياء الحيوية وعلم وظائف الأعضاء، بما يتيح أفضل أداء ممكن للخيول، وذلك اعتماداً على خبرتها العريقة في البحث العلمي ومجال صناعة أعلاف الخيول.
"ميري غراند" الباكستانية ومشاركة متميزة
جمهور معرض الصيد على موعد هذا العام في "أبوظبي 2016" مع شركة (ميري غراند) الباكستانية المتخصصة بتصنيع وتوريد أسلحة ومعدات صيد يدوية من سكاكين وخناجر وسيوف وفؤوس مصنوعة من الفولاذ الدمشقي المقاوم للصدأ، وهي ذات جودة عالية وتنافسية كبيرة وبأسعار مناسبة.
تأسست الشركة في عام 1995، وتمتلك نخبة من الحرفيين المهرة الذين يستخدمون الطرق التقليدية وأساليب تصنيع مبتكرة لإنتاج معدات صيد مميزة تخضع لمعالجة حرارية مناسبة.
وتفخر الشركة بسمعتها المتنامية في جميع أنحاء العالم بين مختلف العملاء، وتهدف لأن تكون رائدة في صناعة السكاكين من خلال توفير خدمات متطورة، وبناء علاقة طويلة الأمد مع الشركاء من خلال الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة.
بنادق فاوستي تتألق مجددا في معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية
يكمن شعار شركة "فاوستي الايطالية" في الارتقاء بأسلحة الصيد نحو مستوى جديد تماما. ويتم تصنيع بنادق فاوستي على أيدي حرفيين مهرة في إيطاليا، ويعمل هؤلاء الحرفيون بدافع من الشغف الذي لا يفتر، سعيا إلى الكمال، في ضوء الإرشادات الصادرة عن الأخوات الثلاث جيوفانا وباربارا وإيلينا اللواتي يدرن الشركة.
وتعتبر بنادق فاوستي منتجات فريدة من نوعها. وتستمد فرادتها من كونها مصممة خصيصا لزبائنها وموشحة بالنقوش وممهورة بتوقيع خيرة فناني النقش الإيطاليين، كما أنها ثمرة للمشاعر والمواد التي تولَد معا في توليفة من السوية الفنية العالية والسعي إلى الأصالة والمعايير التراثية الدقيقة والاعتناء بالتفاصيل الكلاسيكية، دون تفريط أو إفراط في معادلة الوقت والمال. وفي فاوستي، يندمج الماضي والحاضر والمستقبل في وحدة متكاملة.
- من المشاركات الإماراتية في المعرض :
في كل عام يشهد المعرض زيادة ملحوظة في عدد الشركات الإماراتية، وذلك نظرا لما يشهده المعرض من إقبال جماهيري واسع يتزايد كل عام، بالإضافة إلى أنه يشكل فرصة كبيرة لتبادل الخبرات وعقد الصفقات بين الشركات العالمية المتخصصة وذات الاهتمام. وتأتي هذه المشاركات المحلية الخاصة في المعرض بجانب العديد من المؤسسات والجهات الحكومية والرسمية ذات الصلة بالحفاظ على البيئة، وصون التراث، والترويج للهوايات والرياضات التراثية الأصيلة.
نادي ظبيان للفروسية
وخلال مُشاركته في معرض الصيد، يقدم النادي للزوار استعراضات شيقة للخيول، كما تتاح الفرصة للزوار وخصوصاً من الأطفال والشباب للاستفادة من ورش عمل تثقيفية ودروس تعلم ركوب الخيل ومهارات الفروسية. ومتابعة عروض ترويض الخيول والأساليب الفريدة المتّبعة مثل الهمس والمحادثة.
وسيقدم نادي ظبيان للفروسية، العديد من الفعاليات كدروس ركوب الخيل ورعايتها واستعراض مهارات الفروسية وقفز الحواجز والترويض.
و " ظبيان " هو أحد نوادي الفروسية المستقلة الرائدة في أبو ظبي، تأسس في عام 2007 في مدينة خليفة أ من قبل الرئيس التنفيذي تينا القبيسي، في إطار جهودها لتعزيز رياضة الفروسية وتقدير " الخيل " ودوره في الثقافة الإماراتية الأصيلة. ويمتلك النادي حاليا ما يزيد عن 40 حصانا تستخدم في مدرسة تعليم الفروسية، والقدرة، والقفز، وتربية الخيول.
فالكون سنتر
تبرز في المعرض العديد من المشاركات الإماراتية كمزارع الصقور التي أثبتت حضورها محليا وعالميا، ومنها مُشاركة " فالكون سنتر" التي تعتبر وجهة أولى حيث تباع أفضل السلالات في العالم من الصقور المكاثرة بما في ذلك صقور الجير، الشواهين، والجير حر. ويبيع المركز للصقارين العرب الصقور المتميزة في الأداء والتي ينتجها بهدف تطوير رياضة الصيد بالصقور كعنصر من عناصر التراث الثقافي، والحفاظ على الطيور وضمان بقائها، وتعزيز ثقافة وتقاليد دولة الإمارات العربية المتحدة بين المواطنين والوافدين، والأجيال الجديدة.
"بدر الإمارات"
من جديد تتواجد بقوة مؤسسة "بدر الإمارات" التي تأسست عام 2008، وتعتبر أول مشروع إماراتي متكامل لأدوات الصيد والرحلات على مستوى الدولة، حيث تمتلك أكبر صالة عرض في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهذه السنة التاسعة على التوالي التي تشارك بها في المعرض الدولي للصيد والفروسية بإضافة لمسات جديدة في مشروعها. وتشارك "بدر الإمارات" في معرض (أبوظبي 2016) بجناح متعدد الأقسام يشتمل على كافة مستلزمات ومعدات الصيد، إضافة إلى تخصيص قسم لعرض بعض الاختراعات لعدد من المواطنين في مجال الصيد. وتحظى المؤسسة الرائدة بشهرة محلية وخليجية كونها تقدّم كافة معدات ومستلزمات الصيد والرحلات.
- ومن المشاركات الإماراتية كذلك مؤسسة الظفرة للصقور التي تعد واحدة من كبرى الشركات العاملة في الإمارات منذ 1994. وتختص المؤسسة في تجارة معدّات الصيد ولوازم الرحلات ومستلزمات السفر.
- أما مؤسسة الصياد لأدوات الصيد التي يترقب الجمهور مُشاركتها في معرض أبوظبي، فيقع مقرّها في دبي وتعمل في توزيع العديد من أشهر العلامات التجارية في مجال الصيد البري والتخييم وصيد الأسماك منذ أكثر من ثلاثين عاما في دول الخليج العربي والشرق الأوسط.
- وتأتي في طليعة المشاركات في قطاع أسلحة الصيد، مشاركة شركة "أم بي 3" الإماراتية الدولية ذات السمعة المعروفة محليا في تجارة أفضل المعدات وتجهيزات الصيد. وتفخر الشركة، التي تأسست عام 2004، بتقديم نخبة المنتجات التي يتم استيرادها من أوروبا والولايات المتحدة مثل أسلحة الصيد ومعدات السلامة والذخائر والعربات المدرعة والملابس والأغطية المتخصصة، وذلك لأغراض الاستخدامات العصرية في الجيش والشرطة والرياضة.