نالت "أڤايا"، الشركة العالمية الرائدة في مجال قطاع البرمجيات وحلول تفعيل التواصل بين العملاء، تصنيف "رائد" ضمن تقرير مؤسسة "غارتنر" العالمية للأبحاث، والذي تم نشره مؤخراً تحت عنوان (ماجيك كوادرانت للإتصالات الموحدة لعام 2016). وتحتفل "أڤايا" بهذا الإنجاز البارز، خاصةً بعد نيلها ذات التصنيف للعام السابع على التوالي.
ويعتمد تقرير ماجيك كوادرانت للإتصالات الموحدة على تقييم مجموعة من مزودي حلول التواصل، والتي توفر حلولها في أسواق عالمية متعددة. وبحسب التقرير، يجب أن تغطي هذه الحلول ستة جوانب أساسية ضمن نطاق التواصل وهي أنظمة تشغيل شبكات الهاتف السلكية، واللاسلكية، وحلول الإجتماعات، والمؤتمرات المرئية والسمعية وعبر المواقع الإلكترونية، ومنصات الرسائل الفورية، والمراسلات، ووضع العملاء ضمن بيئات تواصل متعددة، ومدى قدرة الحلول على الاندماج مع تطبيقات الأعمال والاتصالات.
ويعتمد التقرير على أربعة حقول للتصنيف وهي الرائد والمتحدي والمتخصص وصاحب الرؤى، ومن ثم يتم تصنيف الشركات ضمن واحدة من الحقول السابقة، بحيث يستند التصنيف على التكامل بين الرؤى المتبناة من قبل الشركة والجهود التي تبذل لتحقيق هذه الرؤية.
وتتعدد الحلول المقدمة من شركة "أڤايا" والتي تنطوي ضمن منصة الإتصالات الموحدة وتشمل:
وفي إطار هذا الإنجاز، قال غاري بارنيت، نائب الرئيس الأول والمدير العام لحلول التواصل في "أڤايا": عادة في كل قفزة نوعية في مجال الإبداع يتكون هناك فجوة يجب العمل على إحكام ملؤها، وتظهر تلك الفجوة من خلال تعدد قنوات التواصل و التطبيقات من جهة و زيادرة عدد العملاء من جهة أخرى. وهذا من شأنه التأثير على إنتاجية الموظف ومهامه اليومية. ولذلك تنطلق أڤايا دائماً بحلولها من خلال الفهم العميق لبيئة العمل و المستندة على وجهات نظر أساسية، وهي المستخدم النهائي و مدير تكنولوجيا المعلومات و القيمة المضافة التي يجب نقلها للعميل.
و أضاف: حلول التعاون الموحدة لدى "أڤايا" مبنية جنباً إلى جنب بالتناسب مع منهج أولوية الحلول المتنقلة، ومن شأن هذا التناسب توفير البساطة و المرونة و الأمن، إضافة إلى خفض تكاليف الملكية الإجمالية.
ويشار بالذكر، إلى أنه قد تم تصنيف "أڤايا" مرتين في عام 2016 برتبة "رائد" ضمن تقرير مؤسسة غارتنر، و كان التصنيف الأول في شهر مايو ضمن تقرير ماجيك كوادرانت للإتصالات الموحدة في الشركات متوسطة الحجم الخاص شمال إفريقيا، والثانية أيضا في شهر مايو ضمن تقرير ماجيك كوادرانت للبنية الأساسية لمراكز الإتصال.