٢٤ جمادى الأولى ١٤٤٦هـ - ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٤م
الاشتراك في النشرة البريدية
عين الرياض
الجمال والموضة | الاثنين 1 فبراير, 2016 7:26 صباحاً |
مشاركة:

أوديمار بيغه تكشف النقاب عن "داياموند فيري"، تحفة من المجوهرات الراقية

نجومٌ و أبطال //

في العام 2016، سلسلةٌ مثيرةٌ من التطويرات في صناعة الساعات و قياس الزمن، كانت السبب في تسليط الضوء و إظهار الأفكار المتمردة لأوديمار بيغه بالإضافة إلى استقلالية نهجها و ما تتمتع به من دراية و براعة مما يجعل منها قوةً ديناميكيةً متفردة في عالم صناعة الساعات اليوم. و تظهر بجلاء طريقة التفكير المختلفة التي تنتهجها الشركة المُصنِّعة و مصنعها من خلال سلسلة من التصاميم التي تخرق قواعد الصناعة التقليدية للساعات.

 

داياموند فيري - فَورة الماس //

روح التمرّد...

حضورٌ صارم و مثير، بل و مُستفز .. أوديمار بيغه تكشف النقاب عن "داياموند فيري"، تحفة من المجوهرات الراقية تنتصب بعنفوان و مباهاة مُعَبّرة عن سلوكٍ مختلف و روحٍ مفعمةٍ بالتمرد. في السنة الماضية، كشفنا عن ساعة "داياموند بانك" و هي عبارة عن ساعة مرصوفة و مُرصعة بالماس عريضة بأسلوب آلهة البانك و عنفوانها و في العام 2016 هناك "داياموند فيري"، الأخت المحاربة التي شُكلّت هندسياً من الماس و الذهب الأبيض (مع أو بدون عناصر إضافية من الأونيكس)، و التي تقفُ بارزةً في معالم المجوهرات الراقية مثل وميضٍ متلألأ صنعته قوة الطبيعة.

قوة الطبيعة..

"داياموند فيري" .. كأنها درعٌ مصنوعةٌ من الأحجار الكريمة مع تُرسٍ من ماسات مقطوعة على طراز بريانت: إنها تعويذةٌ حقيقية من عالم المجوهرات الراقية. لقد قام خبراء التصميم و صياغة المجوهرات بإعطاء العناية و الاهتمام التاميّن للقطاعات المُجوهرة على الجانب السفلي لداياموند فيري كما هي على الغلاف الخارجي الذي يشكل أحجيةً بحد ذاته. و تبقى من الصرامة بمكان في تصفيحها لحماية الجانب الحسي المثير و لتستقر ببراعة هندسية راقية حول المعصم.

تنكشف طبيعة "داياموند فيري" و شخصيتها من خلال لوحٍ سرّي ينفتح عند لمسه فيظهر ميناء الساعة تحته. لقد تمت صياغتها ببراعة عالية و مهارة فائقة لتكون تحفة ديناميكية أبدعها معاً المصممون و المهندسون و صائغو المجوهرات في "لو براس"، و قد تطلبت الكثير من الاتقان و الشغف و أكثر من 1500 ساعة عمل، بالإضافة إلى 4,635 ماسة مقطوعة على طراز بريانت لتشكل وحدةً مندمجة مع بعضها البعض فتمنح لهذه التحفة شخصيتها المتفردة و تجسد تقنية متطورة و رائدة تعكس أسلوب أوديمار بيغه اليوم.

 

داياموند فيري

40X30 

الحركة

كوارتز كاليبر2601

الأبعاد الكليّة 12.00X9.70 مم

(¼ x 4 ¼5) خط

السماكة الكلية: 1.80 مم

عدد الأحجار الكريمة: 3

تردد الكوارتز: 32,768 هرتز

القفص (هيكل الساعة)

ذهب أبيض عيار 18 قيراط، مُرصع بالكامل، زجاجة من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، مُحكَمة الإغلاق لمنع تسرب الهواء.

المينا

ذهب أبيض عيار 18 قيراط، مرصوف بالماس، عقارب من الذهب مُسَوَّدة.

السوار

ذهب أبيض عيار 18 قيراط، مرصع بالكامل بالماس.

الترصيع بالأحجار الكريمة

4,635 ماسة مقطوعة على طراز بريانت - وزن إجمالي 25.60 قيراط تقريباً (على القفص و السوار)

206 ماسة مقطوعة على طراز بريانت - وزن إجمالي 0.54 قيراط تقريباً (على الميناء)

الوظائف

الساعات

الدقائق

الرقم المرجعي

79420BC.ZZ.9190BC.01 

كما تتوفر بالماس و العقيق الأسود (أونيكس)

الرقم المرجعي

79421BC.ZO.9191BC.01

المعلومات عند الطلب

 

 

رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري //

ø 44

في العام 2015 استنهضت أوديمار بيغه الصوت من خلال ساعة رويال أوك كونسِبت RD#1 - أكثر الساعات النموذج المعتبرة صوتياً في العصر الحديث، حيث تدفع بالأداء الصوتي في الساعات الرنانة (التي تدل على الوقت من خلال رنّات) إلى مستوياتٍ غير مسبوقة. استغرقت عملية التصنيع ثماني سنوات مع الساعاتي الذي يمثل الأساس للحصول على الصوت المطلوب، و قد قدمت تلك الساعة النموذج ابتكارات ديناميكية تَحدّت القيود العملية، مثل مقاومة تسرب الماء..

 

 

حقيقة دامغة .. ريادية..

الآن و بعد 12 شهراً فقط، انتقلت هذه الساعة من مرحلة النموذج لتكون حقيقةً واقعة، ففي العام 2016 تقدم أوديمار بيغه ساعة معصمٍ جديدةً فائقة التميّز: ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري، ساعة بحركة مكرر الدقائق (الدلالة على التوقيت من خلال رنّات) ذات كثافة صوتية فائقة و وضوحٍ صوتي على أعلى درجة، و نغمة مستدامة بأداء رائع. ثلاثة من التطويرات الرائدة الجديدة على الرنّات الصوتية قد أصبحت إنجازاتٍ تقنيةً، و ابتكارات مُسجلة كبراءات اختراع، يتم تقديمها داخل قفص الساعة المصنوع من التيتانيوم فائق الخِفة، إن هذه الساعة بإنتاجها الحصري هي عبارة عن عملٍ مشغول من الدقة للنهوض بالصوت، حيث يرتقي الأداء الصوتي إلى مستوياتٍ غير مسبوقة، بنوعيةٍ استثنائية غايةٍ في الدقة و الوضوح، و تستحضر الصوت المتناغم من ساعات الجيب التقليدية إلى ساعة المعصم - مكرر الدقائق - المعاصرة.

 

النهوض و الارتقاء بالصوت ..

منذ تأسيس المصنع، قامت أجيالٌ و أجيالٌ متعاقبة من صُنّاع الساعات بالتقدم بالميكانيكيات المعقدة التي ابتُكرت في "لو براس" و الارتقاء بها عبر تقنيات المستقبل في كل عقدٍ من عقود القرنين العشرين و الحادي و العشرين.

و لازال هذا التقليد مستمراً في برنامج دراسة الصوت في ساعاتنا الرنانة الرائدة، حيث بدأ في العام 2006 بالتعاون مع EPFL أي (المدرسة الاتحادية للفنون التطبيقية في لوزان). اليوم، تم تركيب أدوات و أجهزت قياس الصوت اللازمة في المصنع نفسه حيث تقوم طرائقُ تضخيم الصوت المختلفة، مثل الغرفة كاتمة الصوت و تسجيلات المايكروفون، بتقديم المساعدة لفريق العمل المُتخصص من صُنّاع الساعات و الحرفيين الفنيين و التقنيين، بالإضافة إلى الأكاديميين لابتكار تقنيات إنتاج الرنّات من أجل المستقبل. لقد تم التغلب على معوّقات و قيود التقنية الضرورية مثل مقاومة تسرب الماء التي تؤدي إلى انتشار الصوت، مما أدى إلى ارتقاء بالأداء الصوتي بشكلٍ علمي.

ارتقاءات ثلاثة // ساعةٌ واحدة

تناغمٌ صافٍ - كنتيجةٍ لبرنامج البحث و الدراسة، وُضِعَت طريقةٌ جديدة لتحضير الفولاذ (ستيل) المستخدم في بنية الصنج (الناقوس أو الجرس القرصي) بهدف الحصول على صوتٍ فريد لصوت المُكرِّر. لقد تم وضع نظامٍ علمي يهدف إلى الحصول على أداءٍ بحسب المقطع العرضي للمادة و طولها و صلابتها. اليوم، مكّنتنا هذه الأهداف التي تم تحديدها مسبقاً من توقع الأداء النهائي للفولاذ الذي يستخدمه الساعاتي لصُنع الصنوج، كما تساعده في عملية الصقل للوصول إلى السطح المناسب و النغمة الصحيحة و التناغم.

و جاءت النتيجة مُختَزَلةً في عملية توليفٍ متقنةً و دقيقة و صوتٍ فريدٍ رائع.

نوعية نادرة - تقدم ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري قفصاً (هيكل الساعة) قد تم تطوير بنيته و تركيبه حديثاً بحيث يمنع امتصاص الصوت (تخامد الصوت)، و يزيد من تضخيمه. تكون الصنوج - بحسب تقنية مُكرر الدقائق التقليدية - مثبتةً إلى الصفيحة الرئيسية لحركة الساعة، بينما في ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري مرتبطةً إلى جهازٍ جديد، هو عبارة عن مادة تمتد تحت حركة الساعة التي تعمل كمُوّجهٍ للصوت، و بالتالي تُطلِق الصنوج الاهتزازات إلى مُوّجه الصوت - ليس إلى الصفيحة الرئيسية للحركة، فتعمل هذه التركيبة التقنية مثل الجزء العلوي من جسم الغيتار، و مع تطوير و تحسين نظام الاهتزازات المنقولة إلى الهواء تصبح نوعية الصوت و النغمة و التضخيم أكثر ثراءً.

نغمة أكثر إشراقاً و لمعاناً - لقد أعيد تصميم مُنظِّم الدّقات - و هو الجهاز الذي يضبط وتيرة تسلسل دقات الساعات، أرباع الساعات و الدقائق - و أصبح نظام الارتكاز أكثر مرونةً و يمتص الصدمات و بالتالي يتم التخلص من ضجيج الصدمة غير المرغوب فيه و الذي ينتج خلال التشغيل. ضجيجٌ غير محسوس، تردداتٌ ضعيفة تم التخلص منها، فينطلق صوتٌ نقيّ صافٍ أبدعه الحِرَفي الساعاتي. النتيجة: نغمة أنظف و أكثر إشراقاً و لمعاناً.

ليست ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري مجرد ساعةٍ رنّانة، بل هي مُبتَكَرةٌ كأداةٍ موسيقية. الغيتار الصوتي يمثل النموذج الصوتي:

في الغيتار الصوتي ...

تُشَدُّ الأوتار بإحكام أعلى الجسر، و عند النقر عليها تهتز بتردد معيّن و تصدر صوتاً متناغماً جميلاً، يُحمَلُ هذا الصوت بعد ذلك إلى داخل جسم الغيتار - أي مُوّجه الصوت - عبر الجسر، و مع سريانه في جميع أنحاء جسم الأداة الموسيقية يتضخم الصوت. بعد ذلك ليس بإمكان العازف أن يتحكم بالصوت، يصبح الصوت حراً ..

في ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري

  • تتصرف الصنوج كأوتار الغيتار
  • المطارق تمثل أصابع العازف
  • محور و مرتكز الصنوج يمثل جسر الغيتار
  • مُوّجه الصوت الداخلي الممتد تحت حركة الساعة، يُمثل جسم الغيتار
  • يتم تضخيم الصوت، تَحَسُنٌ في النغمة

توقيتٌ أكثر حدةً و دقةً

في الأنظمة الرنانة التقليدية هناك زمنُ صمتٍ طويل بين رنة الساعات و رنة الدقائق عندما لا يكون هناك ربع ساعة للإعلان عنه بالرنة الخاصة به، على سبيل المثال: الساعة 10:08، بينما في ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري يكون وقت الانتظار لضربات الصنوج أقل بنسبة 50%. و أكثر من ذلك، إذ يوجد وظيفة أمان تمنع مُستخدِمَ الساعة من تغيير عرض الوقت بينما تكون ميكانيكية المُكرِّر في حالة العمل. تم تحسين الوقت..

تصميمٌ مُحدد مُحكم..

ساعة رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري، جمال مظهرها كجودة صوتها: تحفةٌ فنيّةٌ مَشهَدية ذات شخصيةٍ متألقة تحمل طابعاً مستقبلياً. لقد تم بناء قفص الساعة هندسياً من التيتانيوم فائق الخفة، بينما تلعب الصفيحة الرئيسية التي أعطيت اللون الأسود دور الخلفية للمنظم ذي التقنية العالية. إن عمليات الهيكلة و التخريم على الميناء تتيح أكثر من مجرد رؤية التقنية المثالية الرائعة، إذ تسلط الضوء و تنير جوهر هذه الساعة الاستثنائية: الحركة. فقد تم تزيينها يدوياً، بالإضافة إلى عمليات الصقل و النقش و شطف الحواف إلى حد الكمال على أيدي الحرفيين الفنانين في "لو براس".

 

رويال أوك كونسِبت سوبرسونيري 44 مم

الحركة

حركة من تصنيع الدار، ذات تعبئة يدوية، كاليبر2937

القطر الكلّي: 29.90 مم (13  خط)

السماكة الكليّة: 8.28 مم

عدد الأحجار الكريمة: 43

عدد الأجزاء المكوّنة: 478

الحد الأدنى لاحتياطي الطاقة المضمون: 42 ساعة

تردد اهتزاز دولاب التوازن: 3 هرتز (ما يعادل 21,600 هزة في الساعة)

القفص (هيكل الساعة)

تيتانيوم، الزجاجة من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، طوق تيتانيوم، تاج من السيراميك الأسود يُقفَل إلى قفص الساعة بالتدوير، أزرار ضاغطة من السيراميك الأسود و التيتانيوم، جوانب حماية الأزرار الضاغطة من التيتانيوم، مقاومة الماء حتى 20 متراً.

 

 

الميناء

لون أسود، مُخرّم، صقل ساتاني خطي، عدادات باللون الأسود، عقارب من الذهب الأبيض مع طبقة من مادة تلمع في الظلام، طوق داخلي أسود.

السوار

مطاط أسود، مع مشبك (بكلة) أوديمار بيغه مطوي، من التيتانيوم. 

الوظائف

مُكرّر الدقائق، على اثنين من الصنوج

التوربيون

كرونوغراف بعقرب ثوانٍ مركزي كبير

عداد 30 دقيقة

الساعات

الدقائق

الرقم المرجعي

26577TI.OO.D002CA.01

 

 

رويال أوك ذهب أصفر //

مُحَطمة القواعد الأصلية // أكثر المعادن الثمينة رمزيةً و روعةً على الأرض // معاً

 

العودة إلى الذهب الأصفر

تتوهج المجموعة الجديدة من ساعات و كرونوغرافات رويال أوك بالطاقة و الحيوية المتوهجة بلون الشمس من الذهب الأصفر، الشعار العالمي للجمال و الطاقة و الضياء. الذهب ..إنه أبعد من تمثيله و رمزيته الدائمة للثروة و السلطة .. بل إنه مصدرهما...

أطلِقَت رويال أوك في العام 1972، و قد كانت الساعة الفاخرة الأولى التي كسرت قاعدة الذهب كمعيارٍ للساعات الفاخرة، و ذلك لصالح الفولاذ المقاوم للصدأ (ستانلس ستيل). إنه تحوّلٌ مزلزِلٌ، من الذهب الثمين إلى خليطةٍ معدنية أكثر شيوعاً أعربت عن شكلٍ جديدٍ من الكيمياء، و توقعت بشكلٍ جذري الحال التي سيصبح عليها نمط الحياة المعاصرة و أسلوبها من نشاطٍ و حيوية و ديناميكية، و قد كان استخدام الفولاذ بهذا الأسلوب مخاطرة حقيقية، و لكن في نهاية المطاف انتصاراً مظفراً في لعبة التغيير.

اليوم، تقوم أوديمار بيغه بصياغة طريقها الخاص، و تتحدى ما هو مُتعارَفٌ عليه مرةً أخرى من خلال استحضار أكثر المواد أساسيّةً في عالم صناعة الساعات الفاخرة إلى الواجهة من جديد، و تدفع بالتقاليد إلى مصادر جديدة من الابتكار و الإبداع.

 

رويال أوك بيربتشوال كالِندر (تقويم دائم)..

Ø  41

تجمع ساعة رويال أوك بيربتشوال كالِندر ما بين الذهب الأصفر و أكثر التعقيدات الساعاتية كلاسيكيّةً في عالم صناعة الساعات. اليوم، التاريخ، الشهر، القمر الفلكي مع عرضٍ لرقم الأسبوع في السنة على حلقة القسم الخارجي من الميناء، و تتخذ الدلالة على السنة الكبيسة موقع الصدارة على خلفية من تزيين المربعات الكبيرة "غراند تابيسري" كتقطيعات النسيج على الميناء الجديد بلونه الأزرق الفاتح أكثر من ذي قبل و الذي يتناغم بشكلٍ رائع مع اللون الذهبي الدافئ للقفص، و مع علامات الساعات و العقارب المطلية بمادة تلمع في الظلام. في القفص ذي القياس 41 مم و المصنوع من الذهب الأصفر تُحتَضَن حركة الساعة الأوتوماتيكية الجديدة و الأكبر حجماً، كاليبر5134، و تبدو مرئيةً بالكامل من خلال زجاجة الغطاء الخلفي للقفص المصنوعة الكريستال السافيري و المضادة للانعكاسات الضوئية.

 

رويال أوك كرونوغراف

 Ø  41

كاليبر2385 هي حركة أوديمار بيغه التي تمد الكرونوغراف ذا العدادات الثلاثة بالطاقة، هذا الكرونوغراف الذي أحيا من جديد التصميم الأصلي من جيرالد جنتا الذي يعود إلى أوائل سبعينات القرن الماضي. يتضمن قفص الساعة - قياس 41 مم - ميناء بتزيين من طراز "غراند تابيسري - التقطيعات المربعة" بقياس كبير إما باللون الأبيض الفضي أو اللون الجديد من الأزرق الفاتح، و يكون عرض التاريخ بشكل زاوية عند موقع الساعة "4"، و عند موقع الساعة "6" هناك عقرب الثواني الصغير، أما علامات الساعات المُركبة على المينا (ليست مطبوعة) فهي من الذهب الأصفر، العقارب هي عقارب رويال أوك و عليها طبقة من مادة تلمع في الظلام.

 

رويال أوك سِلف وايندينع (تعبئة ذاتية أوتوماتيكية)

 Ø  37

تم تصوّرها على منوال المجموعات التي أعيد إحياؤها في العام 2012 حيث كانت الذكرى الأربعين لهذا الموديل، و في هذا الموديل الجديد، رويال أوك تعبئة ذاتية، يكون قياس القفص 37 مم و هو مصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراط، مع ميناء إما باللون الأبيض الفضي أو الأزرق مع التزيين الدقيق "غراند تابيسري - التقطيعات المربعة" بقياس كبير. و يتناغم اللون الأزرق الفاتح الجديد بشكلٍ رائع مع اللون الدافئ لقفص الساعة الذهبي الأصفر، و علامات الساعات و العقارب المطلية بطبقة تلمع في الظلام. و من خلال لوح الكريستال السافيري المضاد للانعكاسات الضوئية على الغطاء الخلفي للقفص يمكن رؤية الأعمال الداخلية على حركة الساعة و النقش على الكتلة المتأرجحة التي تقوم بالتعبئة الاوتوماتيكية.

 

رويال أوك كوارتز

Ø  33

يتزايد بريق الذهب في النسخة الجديدة من ساعة رويال أوك كوارتز 33 مم، بفضل 40 ماسةً متلألئةً مقطوعة على طراز بريانت (بوزن 0.37 قيراط) تُرصّع الطوق، و بالتزيين المميّز (غراند تابيسري - التقطيعات المُربعة) بقياس كبير على الميناء الفضي أو الأزرق الجديد، و لا يزال هناك المزيد من رموز و توقيع أوديمار بيغه : القفص المصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراط، علامات الساعة المُركبة على الميناء (ليست مطبوعة) بالذهب الأصفر، و عقارب رويال أوك مع طبقة المادة التي تلمع في الظلام.

.

 

رويال أوك بيربتشوال كالِندر (التقويم الدائم) 41 مم

الحركة

حركة من تصنيع الدار، ذات تعبئة يدوية، كاليبر5134

القطر الكلّي: 29.00 مم (12  خط)

السماكة الكليّة: 4.31 مم

عدد الأحجار الكريمة: 38

عدد الأجزاء المكوّنة: 374

الحد الأدنى لاحتياطي الطاقة المضمون: 40 ساعة

تردد اهتزاز دولاب التوازن: 2.75 هرتز (ما يعادل 19,000 هزة في الساعة)

القفص (هيكل الساعة)

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، الزجاجة و الخلفية من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، تاج يُقفَل إلى قفص الساعة بالتدوير، مقاومة الماء حتى 20 متراً.

الميناء

لون أزرق، مع تزيين " تابيسري - تقطيعات كبيرة"، علامات الساعات من الذهب الأصفر مُركبة (ليست مطبوعة) على الميناء، عقارب رويال أوك مع طبقة من مادة تلمع في الظلام، طوق داخلي أزرق.

السوار

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، مع مشبك (بكلة) أوديمار بيغه مطوي. 

الوظائف

تقويم دائم مع الإشارة إلى الأسبوع، اليوم، التاريخ، القمر الفلكي، الشهر، السنة الكبيسة

الساعات

الدقائق

الرقم المرجعي

26574BA.OO.1220BA.01

 

 

 

 

 

 

رويال أوك كرونوغراف 41 مم

الحركة

حركة من تصنيع الدار، تعبئة ذاتية أوتوماتيكية، كاليبر2385

القطر الكلّي: 26.20 مم (11  خط)

السماكة الكليّة: 5.50 مم

عدد الأحجار الكريمة: 37

عدد الأجزاء المكوّنة: 304

الحد الأدنى لاحتياطي الطاقة المضمون: 40 ساعة

تردد اهتزاز دولاب التوازن: 3 هرتز (ما يعادل 21,600 هزة في الساعة)

القفص (هيكل الساعة)

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، الزجاجة من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، تاج يُقفَل إلى قفص الساعة بالتدوير، مقاومة الماء حتى 50 متراً.

الميناء

لون فضي أو أزرق، مع تزيين " تابيسري - تقطيعات كبيرة" قياس كبير، عدادات باللون الفضي أو الأزرق،علامات الساعات من الذهب الأصفر مركبة (ليست مطبوعة) على الميناء، عقارب رويال أوك مع طبقة من مادة تلمع في الظلام.

السوار

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، مع مشبك (بكلة) أوديمار بيغه مطوي. 

الوظائف

كرونوغراف

الساعات

الدقائق

الثواني بعقرب صغير

التاريخ

الأرقام المرجعية

26320BA.OO.1220BA.01

26320BA.OO.1220BA.02

 

 

 

رويال أوك سِلف وايندينع (تعبئة ذاتية أوتوماتيكية) 37 مم

الحركة

حركة من تصنيع الدار، تعبئة ذاتية أوتوماتيكية، كاليبر3120

القطر الكلّي: 26.60 مم (11  خط)

السماكة الكليّة: 4.26 مم

عدد الأحجار الكريمة: 40

عدد الأجزاء المكوّنة: 280

الحد الأدنى لاحتياطي الطاقة المضمون: 60 ساعة

تردد اهتزاز دولاب التوازن: 3 هرتز (ما يعادل 21,600 هزة في الساعة)

القفص (هيكل الساعة)

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، الزجاجة و الخلفية من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، تاج يُقفَل إلى قفص الساعة بالتدوير، مقاومة الماء حتى 50 متراً.

الميناء

لون فضي أو أزرق، مع تزيين " تابيسري - تقطيعات كبيرة"، علامات الساعات من الذهب الأصفر مركبة (ليست مطبوعة) على الميناء، عقارب رويال أوك مع طبقة من مادة تلمع في الظلام.

السوار

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، مع مشبك (بكلة) أوديمار بيغه مطوي. 

الوظائف

الساعات

الدقائق

الثواني بعقرب مركزي

التاريخ

الأرقام المرجعية

15450BA.OO.1256BA.01

15450BA.OO.1256BA.02

 

 

 

 

 

رويال أوك كوارتز 33 مم

الحركة

كوارتز كاليبر2713

القطر الكلي 18.39 مم (¼8  خط)

السماكة الكلية: 2.2 مم

عدد الأحجار الكريمة: 7

تردد الكوارتز: 32,768 هرتز

القفص (هيكل الساعة)

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، زجاجة من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، طوق مُرصّع بالماس، مقاومة الماء حتى 50 متراً

المينا

فضي أو أزرق مع تزيين "تابيسري - تقطيعات كبيرة"، علامات الساعات من الذهب الأصفر مركبة (ليست مطبوعة) على الميناء، عقارب رويال أوك مع طبقة من مادة تلمع في الظلام.

السوار

ذهب أصفر عيار 18 قيراط، مع مشبك (بكلة) أوديمار بيغه مطوي. 

الترصيع بالأحجار الكريمة

40 ماسة مقطوعة على طراز بريانت - وزن إجمالي 0.73 قيراط تقريباً (على الطوق)

الوظائف

الساعات

الدقائق

التاريخ

الأرقام المرجعية

67651BA.ZZ.1261BA.01

67651BA.ZZ.1261BA.02

 

 

 

رويال أوك دابل بالانس ويل أوبن وُرك (دولاب التوازن المُزدوج) مُخرّمة // 

Ø 41

في القلب النابض للساعة الميكانيكية هناك عنصر التنظيم، دولاب التوازن و نظيره الأساسي نابض التوازن أو النابض الرقاص. لقد تم تقديم هذه الثنائية العبقرية للمرة الأولى في القرن السابع عشر، لتعمل كوحدة تحكم الخاصة بالساعة، إذ تقرر مدى دقة نبض حركة الساعة، و ذلك من خلال انتظام حركتها الاهتزازية جيئةً و ذهاباً. 

إنها عملية بسطيةٌ و واضحة - إن تأرجح دولاب التوازن يؤدي إلى التفاف نابض التوازن حول نفسه (أي ينضغط)، و عند وصوله إلى أقصى سِعَته (انضغاطه)، يبدأ بالانفلات بالاتجاه المعاكس - و بالتالي يُطلق تجمعاً من الطاقة المنقولة، حيث يقوم كل تأرجحٍ كامل بتحرير سِنٍّ من دولاب انفلات الطاقة، مما يؤدي بدقةٍ إلى تحريك مجموعة مترابطة و مضبوطة من المكوّنات و التروس خطوة واحدةً إلى الأمام.

يُعتبر ضمان موثوقية عنصر التوازن أحد أكثر التحديات الهندسية صعوبة في تكنولوجيا الساعات، و ذلك لأن ساعة المعصم - بعكس ساعة الصالون أو الساعة الجدارية الثابتة أي البندول - هي دائمة الحركة و لابد لها من أن تواجه تحدي الجاذبية، و أن تبقى منيعة عن تأثيرات هذه الحركة، و أن تُقاوِمَ التغييرات في درحة الحرارة و الصمود أمام مختلف الصدمات.

الارتقاء بأعمال التخريم و الهيكلة إلى المستوى التالي

تقوم ساعة "رويال أوك دولاب التوازن المزدوج مُخرّمة" بمعالجة هذه الأمور الخاصة بالاستقرار، و ذلك من خلال وضع تركيبة من دولاب توازن ثانٍ و نابضٍ رقاص على نفس المحور. تتطلب هذه التركيبة الهندسية الجديدة المسجلة كبراءة اختراع إجراءات تصنيعٍ معقدة جداً، و لكن نتيجتها مجزية بامتياز: تحسنٌ كبير جداً في معدل الدقة و الاستقرار.

هذه ليست مجرد "للمرة الأولى في العالم" جديدة، بل تركيبة ذات حضورٍ صارم من الفن و الهندسة التصميمية، و ذلك ما حفّز أوديمار بيغه لتجعل الحركة مهيكلةً (مُخرّمة) بالكامل بهدف الكشف عن جماليةٍ مزدوجة من كلا جانبي الساعة.

تتضمن أعمال التخريم - و تُدعى الهيكلة أيضاً - القص و التخلص من المادة للكشف عن روعة و فنية الميكانيكية المحتواة فيها. إنها أكثر الأداءات الختامية المتشددة و الدقيقة في عالم صناعة الساعات، فالقطع الزائد يمكن له أن يودي بقدرة تحمل الصدمات أو يؤثر عليها على الأقل. إن تحقيق التوازن الصحيح بين جمالية القِطَع المكوّنة التي يتم الكشف عنها و المحافظة على أدائها و دقتها هو بحد ذاته فنٌّ نادرٌ بامتياز.

لقد تسيّدت أوديمار بيغه هذه العملية المعقدة بشكلٍ لايوصف منذ ثلاثينات القرن الماضي، و هي تقوم بها في منتهى الدقة بنفس الأسلوب، حيث تتم يدوياً بالتأكيد عمليات التشكيل و التخريم بالمبارد، و التزيين و الأداء الختامي، و أسباب ذلك هي في نفس الوقت جمالية و تقنية. على سبيل المثال: تعطي آلة الحفر و التشكيل (المِخرَطة) زوايا مُدوّرة مقبولة تماماً، و لكن لايمكن لها إعطاء زوايا داخلية مثالية (أو زوايا مقطوعة على شكل V) التي تعكس الضوء بالشكل الأفضل و تُعبّر عن حرفية و فنية صناعات الساعات الفاخرة.

تتوفر هذه الساعة بالفولاذ المقاوم للصدأ (ستانلس ستيل) أو بالذهب الوردي، مع ميناء باللون الرمادي المائل إلى الزرقة و علامات الساعات المُركبة (ليست مطبوعة) عليه. تمنح ساعة "رويال أوك دولاب التوازن المزدوج مُخرّمة" الفرصة لرؤية حرة من خلال الوجه الأمامي المُهيكل وعبر زجاجة الكريستال السافيري المضادة للانعكاسات الضوئية على الغطاء الخلفي لقفص الساعة. من الأمام و من الخلف، مناظرٌ تحبس الأنفاس و تجذب الأنظار مراراً و تكراراً على مدى اليوم، أحياناً لمعرفة الوقت الذي تشير إليه عقارب لامعة، و في أغلب الأحيان لمجرد الاستمتاع بمشاهدة اللوحة الراقصة في داخلها..

 

 

 

 

 

 

رويال أوك دابل بالانس ويل أوبن وُرك (دولاب التوازن المُزدوج) مُخرّمة 

41 مم 

الحركة

حركة من تصنيع الدار، تعبئة ذاتية أوتوماتيكية، كاليبر3132

القطر الكلّي: 26.59 مم (11  خط)

السماكة الكليّة: 5.57 مم

عدد الأحجار الكريمة: 38

عدد الأجزاء المكوّنة: 245

الحد الأدنى لاحتياطي الطاقة المضمون: 45 ساعة

تردد اهتزاز دولاب التوازن: 3 هرتز (ما يعادل 21,600 هزة في الساعة)

القفص (هيكل الساعة)

فولاذ مُقاوم للصدأ (ستانلس ستيل)، الزجاجة و الخلفية من الكريستال السافيري - مضادة للانعكاسات الضوئية، تاج يُقفَل إلى قفص الساعة بالتدوير، مقاومة الماء حتى 50 متراً.

الميناء

رمادي مائل للزرقة، مُخرّم أو مُهيكل،علامات الساعات من الذهب الوردي مركبة (ليست مطبوعة) على الميناء، عقارب رويال أوك مع طبقة من مادة تلمع في الظلام.

السوار

فولاذ مُقاوم للصدأ، مع مشبك (بكلة) أوديمار بيغه مطوي. 

الوظائف

الساعات

الدقائق

الثواني بعقرب مركزي

الرقم المرجعي

15407ST.OO.1220ST.01

مشاركة:
طباعة
اكتب تعليقك
إضافة إلى عين الرياض
أخبار متعلقة
الأخبار المفضلة