عش لحظات خاصة مع أحبائك في منتجع فيلا برايفت آيلند المالديف

 بات الحلمُ حقيقيةً مع منتجع فيلا برايفت آيلند، هذا الملاذ الفائق الحصرية والذي يتخطّى معايير الترف بأشواط. صُمّمت هذه الوجهة الفريدة بحيث تجسّد أفضل ما في هذا الأرخبيل البديع، إذ تغمرها السماء الزرقاء الصافية ومياه المحيط الهندي الفيروزية الرقراقة. يُدعى هذا الملاذ الخاص باسمٍ يمزج بأناقة بين الثقافة المالديفية والفخامة المعاصرة، ويعني "جزيرة السلاحف" باللغة المحلية – تيمّناً بأجيال من السلاحف البحرية التي توافدت إليه لتعشّش وتفقس.

علاوة على ذلك، استوحي تصميم المنتجع من هذا الموضوع، إذ تسود العقارَ أشكالُ السلاحف فضلاً عن ألوان قوقعتها وأنماطها المختلفة. 

كما سيتمتع الضيوف القادمون بالطائرة المائية بمشاهدة الجزيرة من فوق ليلاحظوا أنّها تشبه جسم السلحفاة، فيما بُنيت الفلل الحصرية على سطح المياه بحيث تشبه رأس السلحفاة. ويحرص منتجع فيلا برايفت آيلند كذلك الأمر على توفير متّسع من المجال لزوّاره البحريين أيضاً، إذ يعتمد خطة لحمايتهم أثناء عملية التفقيس وبعدها.

لا تتخطى مساحة المنتجع 20 هكتاراً، أي حوالي نصف كيلومتر في أي اتجاه، الأمر الذي من شأنه أن يوفر الحصرية والخصوصية معاً.

لتعيش عمق وسحر جمال جزر المالديف ، ولتكتشف عجائب مياه المحيط الهندي الزرقاء المترقرقة، ولتنعم بالشواطئ الرملية الرائعة، وتسمع نسيم المحيط يراقص إيقاعات بحارة المالديف مع موسيقىBoduberu ، تقدّم جزيرة Velaa‏ ‏ الخاصة لضيوفها العرض الاستثنائي التالي:

حسم 15 ٪ على الإقامة لـ 4 ليال، أو حسم 20 ٪ على الإقامة لـ 7 ليال، والعرض صالح لغاية 19 ديسمبر 2015.  

يقدّم منتجع فيلا برايفت آيلند لعشاق الطعام خبرة الطاهية الحائزة على نجمة ميشلان، أدلين غراتار من باريس، فضلاً عن مجموعة واسعة من المشروبات الفاخرة. تتوافر للضيوف مجموعة خيارات واسعة من المواقع والمطاعم، حيث أنّ المنتجع يحتضن ثلاثة مطاعم واستراحتين ومخزن للمشروبات الفاخرة. 

سيكون نادي "لا فيلا" Lha Velaa (أي "السلحفاة الصغيرة") مكاناً مثالياً ليقضي فيه زوارنا الصغار أحلى الأوقات للتعلم وتطوير مهارات جديدة وتشكيل صداقات جديدة مع أولاد من كل أنحاء العالم، بينما يستمتع الكبار بوقت راحة هم بأمس الحاجة إليه. سيستمتع الصغار حتماً بلحظات لا تُنسى صُمِّمت لهم خصيصاً ليقضوا وقتاً طيّباً طوال فترة إقامتهم. لا شك أنّ نادي "لا فيلا" للصغار سيكون المعلم الأساسي لزوارنا القادمين مع أولادهم.