سجل اليورو أدنى مستوى منذ أوائل 2006 اليوم الاثنين بفضل التوقعات بتيسير نقدي ومخاوف بشأن خروج اليونان من منطقة اليورو، واستمرت الضغوط على العملة الموحدة في بداية العام الجديد بعد أن هوت 12 بالمئة مقابل الدولار في العام الماضي.
وارتفع الدولار بصفة عامة وجاءت حركته متمشية مع توقعات عدد كبير من المستثمرين. ونزل اليورو دون 1.20 دولار ليصل إلى 1.18605 دولار في التعاملات الآسيوية ثم تعافى قليلا.