انضم إلى صناع القرار الرئيسيين من شركة بحري للكيماويات، ووزارة الطاقة السعودية، وأرامكو، ولوبريزول، وشل، والشركات الرائدة من جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي وخارجها.