نحن على وشك ثورة إعلامية وتسويقية في الشرق الأوسط - والمملكة العربية السعودية تقود هذه الثورة. بالنسبة لأولئك الذين لم يتابعوا رياح التغيير، فلا يوجد وقت أفضل من مؤتمر كامبين ميدل إيست السعودي للتعويض عن كل ما يحدث في هذا القطاع. في حين ساهمت معدلات انتشار الإنترنت والهواتف الذكية المرتفعة في نمو الاستهلاك الرقمي، فإن التوسع المتزامن للتجارة الإلكترونية في المملكة أدى إلى زيادة التسويق الرقمي والإعلانات المستهدفة والتعاون مع المؤثرين وتبني الذكاء الاصطناعي في الإبداع ورواية القصص، وأكثر من ذلك بكثير