لم تتأخر السعودية منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن (طيب الله ثراه) عن دعم الموروث العربي، الذي يتميز به سكان الجزيرة العربية.
وما إعلان الأمر الملكي عن إنشاء نادي الإبل إلاً امتداد للعناية بالموروث الشعبي ودعمه وتطويره لما يتناسب مع الوقت الحالي، ويزيد من الإقبال والتمسك به والمحافظة عليه.